ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تطبيع العلاقات اليابانية السوفيتية والموقف الامريكى منه 1954 - 1956

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محسن، كاظم هيلان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mohsin, Kadhim Heilan
مؤلفين آخرين: صالح، مهند سلمان (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 2, ع 6
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: حزيران
الصفحات: 205 - 232
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 363450
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

42

حفظ في:
المستخلص: منذ نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945 أصبحت اليابان تحت الاحتلال والهيمنة الأميركية، وسلبتها معاهدة سان فرانسيسكو للسلام ومن بعدها المعاهدة الأمنية مع الولايات المتحدة جانب كبير من سيادتها. ولكن اليابان بعد عام 1952 ارتسمت لنفسها نهج البناء الاقتصادي وهذا ما كان يفرض عليها الانفتاح على دول العالم من أجل استعادة مكانتها الإقليمية والدولية، وللبحث عن الأسواق التي كانت تحتاجها لتصريف بضائع صناعتها المتنامية. لذا بحثت اليابان عن تطبيع العلاقات مع الاتحاد السوفيتي، ورغم موقف الولايات المتحدة الرافض لإعادة العلاقات اليابانية السوفيتية، لكن اليابان نجحت في توقيع إعلان مشترك مع الاتحاد السوفيتي حققت فيه عدد من المكاسب السياسية والاقتصادية.

Since the end of World War II in 1945 became Japan under American occupation and domination, and robbed the Treaty of San Francisco Peace Treaty and later the security with the United States a large part of their sovereignty. But after 1952, Japan adopted a policy of economic construction, and this is what was required by the openness to the world in order to restore its regional and international, and to search for markets that were needed for the disposal of goods growing industry. Therefore, Japan searched for normalization of relations with the Soviet Union, despite the position of the United States refuses to re-Soviet relations, the Japanese, but Japan has succeeded in signing a joint declaration with the Soviet Union has achieved the political and economic gains.

ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة