ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاستبعاد الاجتماعي و الثورات...>الوصف

الاستبعاد الاجتماعي و الثورات الشعبية : محاولة للفهم في ضوء نموذج معدل لنظرية الحرمان النسبي

المصدر: المجلة الأردنية للعلوم الاجتماعية
الناشر: الجامعة الأردنية - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الحوراني، محمد عبدالكريم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Horani, Mohammed Abdul Kareem
المجلد/العدد: مج 5, ع 2
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2012
الصفحات: 229 - 248
DOI: 10.35516/0211-005-002-004
ISSN: 2071-9728
رقم MD: 386524
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المعارضة السياسية | الاستبعاد الاجتماعي | الحركات الثورية | الثورات الشعبية | علم الاجتماع السياسي | الاحزاب السياسية | العلاقات الاجتماعية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى إظهار العلاقة السببية بين الاستبعاد الاجتماعي والثورات الشعبية من خلال التعديل على نظرية الحرمان النسبي التي فسرت الثورات الشعبية بالاستناد إلى الحرمان، ولكن ضمن سلسلة سببية ميكانيكية ومبتورة. وقد هدفت الدراسة من خلال هذا الإجراء (التعديل) إلى إظهار أن استيعاب نظرية الحرمان النسبي لمفهوم الاستبعاد يجعلها أكثر رصانة وشمولية في تفسير نشأة الثورة واستمراريتها، بالإضافة إلى جعلها أكثر ارتباطا بالتناقضات الاجتماعية والظروف التي يتحول فيها البشر من كائنات عاجزة ومؤلدجة إلى كائنات متمردة وواعية. علاوة على ما تقدم، فإن هذا الإجراء يجعل نظرية الحرمان النسبي (ديناميكية)، وتتعامل مع الاستبعاد والحرمان والثورة كعمليات اجتماعية بين الدولة والمجتمع. لقد أظهرت الدراسة أن تضمين مفهوم الاستبعاد لنظرية الحرمان يظهر التناقضات المصلحية وتعارض الرغبة والإرادة بين الدولة والمجتمع، وان استبعاد الدولة للمجتمع يخلق فجوة الحرمان، كما أن ولادة فجوة الحرمان تترافق مع القهر الذي تستخدمه الدولة،وحالة التصلب البنائي التي يفرضها هذا الوضع، بالإضافة إلى احتقانات وجدانية متراكمة؛ وهذا ما يؤدي إلى تشكل الميول العدائية لدى قطاعات واسعة في المجتمع، ومن ثم فإن استجابة الدولة لهذه الميول بالقهر والقمع يولد الثورة كحالة انفعالية، ثم تتطور مع الزمن فتقترن بوعي ثوري وأيديولوجيا ثورية وقيادات رمزية، وبعدها تدخل الدولة في أزمة شرعية بينما تكتسب الثورة المزيد من الشرعية. وبعد تحلل الدولة، وإخضاع رموزها (قوى الاستبعاد) تتحرر الاحتقانات الوجدانية وتنكمش فجوة الحرمان في الوقت الذي تنمو فيه تنظيمات الثورة وتصبح قادرة على إعادة الانبثاق

This study aimed at showing the causal relationship between social exclusion and popular revolutions through modifying Relative Deprivation Theory (R.D.T) which explained the popular revolutions on the base of deprivation but relied on a mechanical and truncated causal series. The study aimed at showing that once R.D.T includes the concept of social exclusion, it will be more sobriety and comprehensive in explaining the emergence and continuity of Revolution. Besides, it will be more closely to social contradiction and the conditions in which people transform from being unable and ideologized to be conscious and rebellious. Furthermore R.D.T will be dynamic and deals with exclusion, deprivation, and revolution as social processes between state and society. The results showed that when R.D.T includes the concept of social exclusion, it could be able to show interest contradictions and conflict between state and society. When the state excludes society, this leads to the emergence of deprivation gap, associated with the coercion used by the state and a closed structure of society. This situation will constitute aggressive tendencies all over society. Then, the oppressive and coercive response of the state towards these tendeneies producing the revolution as an emotive situation. By time, it develops the revolutionary consciousness and ideology in addition to symbolic leadership. After that, the state will face a legitimacy crisis while the revolution gain further legitimacy after the break down of state and overcoming the powers of exclusion, the emotional congestion relax and the deprivation gap shrinks while the revolution get institutionalized and the ability of re-emergence empowered
ISSN: 2071-9728
البحث عن مساعدة: 716602 719715 676478

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.