المصدر: | التاريخ العربي |
---|---|
الناشر: | جمعية المؤرخين المغاربة |
المؤلف الرئيسي: | التنقاري، صالح محجوب محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Tingari, Salih |
المجلد/العدد: | ع 51 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2010
|
التاريخ الهجري: | 1431 |
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 57 - 78 |
ISSN: |
1113-8467 |
رقم MD: | 389126 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
رمى هذا البحث من خلال المنهج الوصفي الاستقرائي إلى إظهار المرتكزات الأساسية التي ارتكز عليها النحاة في تقعيد النحو العربي، فعلى الرغم من أن النحو نشأ أساساً لخدمة القرآن الكريم إلا أن النحاة اعتمدوا في تقعيدهم للنحو على أشعار العرب وكلامهم، ثم على القرآن الكريم في المرتبة الثالثة- في الغالب الأعم- وليتهم توقفوا عند هذا الحد، بل نجد طائفة كبيرة منهم امتدت ألسنتها وأقلامها إلى بعض القراءات المتواترة، ووصفتها بالضعف تارة، وباللحن تارة أخرى، وما ذلك إلى لارتطامها بقواعدهم الموضوعة! وحاول الباحث الإجابة عن السؤال الرئيس للبحث: هل طعن سيبويه في القراءات؟ وما تفرع عن هذا السؤال؛ ما موقف النحاة عوماً من بصريين وكوفيين من القراءات القرآنية؟ وقد توصل البحث إلى نتائج من أهمها: براءة سيبويه من الطعن في القراءات؛ الاحتجاج بالقراءات عرفته المدرسة البصرية والكوفية إلا أن الأخيرة توسعت فيه؛ أهدر البصريون كثيراً من الروايات مما أوقعهم في معارضة القراءات؛ والمعارضة لها دافعان: عدم وصول القراء للمعارض، أو التعصب للمذهب النحوي؛ منهج القراء أكثر ضبطاً من منهج النحاة. |
---|---|
ISSN: |
1113-8467 |