ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البلاغة العربية بين المنشئ والمتلقي ؛ التشبيه نموذجاً

المصدر: مجلة جامعة الطائف - الآداب والتربية
الناشر: جامعة الطائف
المؤلف الرئيسي: التلاوي، حسني السيد محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 2, ع 8
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1433
الشهر: ذوالحجة / نوفمبر
الصفحات: 325 - 369
ISSN: 4767-1658
رقم MD: 393024
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: يتوصل البحث من خلال أقوال العلماء إلى أن "التشبيه" أصل من أصول "علم البيان"، وأن وظيفة الكل المبالغة في إثبات المعنى، وأن "المبالغة" لها ارتباط بوضوح الدلالة وخفائها قوة وضعفاً. وفي ضوء ذلك: أعلى المنشئ أن يراعي حال "المتلقي" فيأتي له بما يناسبه ويعجبه؟ أم عليه أن يصور ما يريد من معانٍ ولو لزم ذلك خفاء في الدلالة قد لا تتناسب مع هذا المتلقي؟ ولحسم القول في "الترادف" إثباتاً ونفياً دور في اختيار أحد الوجهين: فإذا قيل بوقوع "الترادف" كان على المنشئ للنص اختيار معارض تجمع بين تصوير المعاني وإرضاء المتلقي. وإذا قيل بعدم وقوعه – وهو المختار – اقتصر على ما يصور المعنى المراد دون اهتمام بالمتلقي. وهذا الاتجاه الأخير هو الذي دعمه البحث بأقوال ومواقف من التراث العربي الأصيل، وفي تناول الإمام عبد القاهر لشواهد التشبيه تطبيق لذلك.

ISSN: 4767-1658

عناصر مشابهة