المستخلص: |
استطاعت المملكة العربية السعودية تجاوز عقبات مهمة وأفادت من علاقاتها الجيدة مع الدول المتقدمة للحصول على أسلحة متطورة، فضلاً عن الشروع بتصنيع عسكري أخذ ينتج إنتاجاً مميزاً في السنوات العشر الأخيرة. يعد العام 1926 الانطلاقة الأولية للقوات المسلحة السعودية بعد فترات من الاعتماد على المقاتلين وفق مبدأ النفير الذي كان الملك عبد العزيز بن سعود يتبعه منذ سيطرته على الرياض، واستعادتها من آل الرشيد عام 1902، وبعد ذلك بدأ الاهتمام ينصب نحو تكوين جيش حديث، إلا أن ذلك لم يتحقق إلا بعد منتصف سبعينيات القرن الماضي والأعوام التالية على أثر تحسن الأوضاع الاقتصادية في المملكة العربية السعودية بعد ارتفاع أسعار النفط، فضلاً عن ذلك فقد أفادت المملكة من علاقاتها الجيدة مع الدول الغربية ولاسيما الولايات المتحدة المتواجدة عسكرياً على الأراضي السعودية، وبالرغم من التضييق في عقود الأسلحة إلا أن ذلك لم يمنع المملكة من الحصول على أسلحة حديثة، وبخاصة الطائرات المقاتلة من طراز (F-15) وطائرة (التورنادو) البريطانية الصنع.
Saudi Arabia was able to Surpass important obstacles and got use of its good relations with the advanced start as to got advanced weapons, in addition to start the military industry during the last ten years. The year 1926 is considered the first beginning of armed forces in Saudi Arabia after the periods of depending upon combatants of horn principle used by king Abdul-Aziz bin Saud since he was controlling Al-Rayadh getting it back from Al-Rasheed in 1902. After that, interest was directed to wards building a modern army but this did not complete till mid of 1970s and the following years due to improving the economic in Saudi Arabia . The kingdom benefited from its good relations with the western states especially united states with its troops on the Saudi lands. In spite of the shortage in arms contracts, but this did not prevent the kingdom from getting modern weapons especially F.15 planes and the British plane(Tornado).
|