ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العمران الديني و الحربي في اشبيلية حاضرة الاسلام الأولى في اسبانيا ، 94 - 316هـ / 713 - 928م

المصدر: مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الأنبار - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: العبدلى، ناظم إبراهيم كريم محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Abdali, Nazem Ibrahim Karim
المجلد/العدد: مج 4, ع 14
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: كانون الثاني
الصفحات: 467 - 502
DOI: 10.34278/0834-004-014-013
ISSN: 2071-6028
رقم MD: 420892
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
LEADER 04304nam a22002057a 4500
001 1067953
024 |3 10.34278/0834-004-014-013 
044 |b العراق 
100 |9 139499  |a العبدلى، ناظم إبراهيم كريم محمد  |g Al Abdali, Nazem Ibrahim Karim  |q Alabdali, Nazem Ibrahim Karim Mohammed  |e مؤلف 
245 |a العمران الديني و الحربي في اشبيلية حاضرة الاسلام الأولى في اسبانيا ، 94 - 316هـ / 713 - 928م 
260 |b جامعة الأنبار - كلية العلوم الإسلامية  |c 2013  |g كانون الثاني 
300 |a 467 - 502 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a ان مدينة إشبيلية كانت تتمتع بمكانة سياسية وحضارية قبل الفتح الإسلامي، لكونها دار الملك قبل تغلب القوط عليها وظلت العاصمة الروحية للقوط بعد اتخاذ طليطلة حاضرة للبلاد، وفي عصورها الإسلامية زادت مكانتها، لاسيما بعد ان اتخذها الوالي عبد العزيز بن موسى بن نصير حاضرة للأندلس ومدينة إشبيلية من مدن الجنوب الأندلسي على وجه التحديد، وكانت قد فتحت بعد حصار شديد على يد الوالي موسى بن نصير سنة (94ه/713م). ولإشبيلية عدة اقاليم و لقد برز دور مدينة إشبيلية في التضامن الوحدوي ومقاومتها البطولية ضد غزو النورمان ولاسيما الهجوم الأول للغزاة، كما كان دور بعض قادة التمرد من المولدين إذ استبسلوا في الدفاع عن المدينة على الرغم من تمردهم على الإمارة الأموية فضلا عن اهتمام الأمير عبد الرحمن الأوسط وابنه الأمير محمد بالسواحل البحرية للأندلس، منها بناء سور حول المدينة، وتطوير البحرية الأندلسية بإقامة المحارس على الشواطئ الأندلسية و بناء دار لصناعة السفن بإشبيلية، وتبادل السفارات بين الأمير عبد الرحمن الأوسط وملك الدنمارك، التي أوقفت بدورها هجمات النورمان في السنوات اللاحقة .  |b The city of Ashbilea has enjoyed political and cultural position before Islamic triumph since it is the house of the king. It is so before occupied by Al-Qut. The city remained the spiritual capital for Al-Qut after Tulata is chosen as a metropolis. In its Islamic ages, Ashbilea's position is increased especially when the governor, Abed Al-Aziz bin Mosa bin Naseer took it as a metropolis for Andules. The city of Ashbilea is one of the cities that lies in south of Andules. It was occupied by the governor , Mosa bin Naseer ( 94 H. - 713 A.D )after hard siege. Ashbilea has several regions. Its role has been highlighted in its unionism and heroic resistance against Norman conquest, especially the first attack. The role of some revolutionary leaders is also unforgettable. They show unique courageous in defending of city although they revolt against Ainoute Emirate. In addition, the Amir Abdul Rahman (the middle )and his son Al-Amir Mohammed take care of sea shores of Andules. Among these efforts are : building fence around the city, developing Andules naval forces via holding protected areas on Andules shores, building an area for making ships in Ashbilea, and exchanging embassies between Al- Amir Abdul- Rahman ( the middle ) and the king of Denmark which put an end for Norman attacks later on. 
653 |a إشبيلية  |a التاريخ الاسلامي  |a الفتوحات الاسلامية  |a العمارة الاسلامية  |a الاحوال السياسية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 013  |e Journal of Anbar University of Islamic Sciences  |f Mağallaẗ ğāmiʿaẗ al-Anbār li-l-ulūm al-islāmiyyaẗ  |l 014  |m  مج 4, ع 14  |o 0834  |s مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية  |v 004  |x 2071-6028 
856 |u 0834-004-014-013.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 420892  |d 420892 

عناصر مشابهة