المستخلص: |
يعد القطاع الصناعي التحويلي من الركائز الأساسية للتقدم الاقتصادي والاجتماعي للبلدان المختلفة في إطار ما يساهم به خذا القطاع من تنويع مصادر الدخل والحد من اثر الاختلالات الهيكلية وبخاصة في البلدان النامية تم اختبار كل من المملكة الأردنية وسوريا للمدة ١٩٨٠-٢٠٠٢ حدودا مكانية وزمانية لإجرائه. وباعتماد المنهج التحليلي المقارن وباستثمار بعض النماذج الكمية القياسية تم تحديد اثر المتغيرات البحث إلى معنوية وقوة العلاقة بين المتغيرات التي شملها الأنموذج والناتج الصناعي التحويلي في بلدان العينة في اطار حجم تفسير ذلك المتغيرات للتغيرات الحاصلة في الناتج الصناعي التحويلي خلال مدة الدراسة . وقد خلص البحث إلى مجموعة مقترحات يأتي في مقدمتها ضرورة تعزيز دور الدولة في تطوير البنى الارتكازية (الاقتصادية والاجتماعية) وإعادة النظر بسياسات الدعم الحكومي للمشاريع و المنشأت الاقتصادية.
Manufacturing industry sector considers one of the principles support for sociality and economical progressing to the different countries in cadre which is sharing in it ,like income sources variety, and limit of the structure disequilibrium impact, specialty in the developed considers ,for exploration purpose on impact to this state in the developed considers with choosing a Syria and Jordon in the period 1980-2002, as limited for place and time that is performance it. By depending on comparative analysis methodical ,and by invest some econometrios models can limitation the economical variables impact and the other that is consider as defined to the manufacturing industry gross. The research finally reacted to suggestions total at the first glories necessity to state role in the developing social and economic rest build and to review in the government support politic for the projected and an economic establishment.
|