ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فنون الصيد فى العراق القديم...>الوصف

فنون الصيد فى العراق القديم

المصدر: آداب الرافدين
الناشر: جامعة الموصل - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عيسي، لقاء جليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 55
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2008
التاريخ الهجري: 1429
الصفحات: 511 - 548
ISSN: 0378-2867
رقم MD: 424641
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
النصوص المسمارية | العراق | العصور القديمة | الصيد | الفنون التشيكلية | الرياضة | تربية الحيوانات | القنص
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: عرفت البشرية الصيد ومارسته منذ أقدم العصور بوسائل مختلفة بدأت بأبسط الأدوات ثم تطورت شيئا فشيئا نحو الأفضل، واستخدم الصيد لغايات متشعبة وكان العراق القديم من بين أقدم البلدان التي مارس أهله الصيد وتفننوا به وهذا ما توثقه المكتشفات الأثرية، ومنها الرسوم الجدارية والمنحوتات والنصوص المسمارية التي تعكس خصوصية البلد في هذا المضمار عن بقية بلدان العالم القديم إذ يمكن من خلالها الوقوف على معلومات دقيقة عن فنون الصيد وغاياته في العصور القديمة، ومن اجل الإحاطة بهذا الموضوع قسم إلى مبحثين تناول المبحث الأول فيه غايات الصيد والأهداف المرجوة من ممارسته وبحثنا في الثاني أساليب الصيد وفنونه وأدواته كما تم التطرق فيه إلى أصناف الحيوانات التي تم اصطيادها آنذاك للأغراض المختلفة وحسب التطورات الحاصلة فى مسيرة حياة الإنسان في بلاد الرافدين

Mankind has known and practice hunting since the earliest times by various tools and means. Hunting at that times started with simple tools and means step by step up to the best means. Iraqi are among the ancient countries who practiced hunting through what have shown in the archaeological discoveries like paintings, relieves and cuneiform texts. All these documents mention types of hunting that were practiced. Similarly, they show the types of animals that were have to be seen by people as nowadays named "zoological gardens" . Ancient Iraqi people were drawing hunting scenes with different positions like running, escaping positions ... etc.
ISSN: 0378-2867

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.