ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دراسة مقارنة لنظام الطاقة المس...>مارك

دراسة مقارنة لنظام الطاقة المسيطر وأثرها في بعض المتغيرات الوظيفية للقلب

المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: جوكل، بزار علي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Gokal, Bajar Ali
مؤلفين آخرين: السعدي، ابتهاج رفعت (م. مشارك) , الشيخلي، سمر خالد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع 3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2007
الصفحات: 117 - 150
ISSN: 1812-0380
رقم MD: 424678
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
مستشفى الكاظمية التعليمي | الدراسات المقارنة | الطاقة | القلب | التدريب الرياضي | الفحوصات الطبية | الألعاب الرياضية | اللاعبون | ضربات القلب | ضغط الدم
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03752nam a22002177a 4500
001 1073726
044 |b العراق 
100 |a جوكل، بزار علي  |g Gokal, Bajar Ali  |e مؤلف  |9 205851 
245 |a دراسة مقارنة لنظام الطاقة المسيطر وأثرها في بعض المتغيرات الوظيفية للقلب  
260 |b الجامعة المستنصرية - كلية التربية  |c 2007 
300 |a 117 - 150  
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a إن تطور أي مستوي رياضي معين يستدعي اهتمام المختصين من الفسلجة الرياضية ودراسة التكيفات التي تحدثها نتيجة ممارسة النشاطات الرياضية للأعضاء الحيوية وحسب نوع النشاط أو الفعالية ونظام الطاقة المسيطر فيها، فقد أثبتت التكيفات الوظيفية الحاصلة لأجهزة الجسم تأتي نتيجة انتظام العملية التدريبية وكلا حسب نظام معين ووفق أسس علمية صحيحة ومدروسة لهذا عمل الباحثون دراسة مقارنة لفعاليات مختلفة في نظام الطاقة المسيطر عليها ولمتغيرات وظيفية قيد الدراسة، وكان عدد العينة (24) لاعبا وكان البحث يهدف إلى التعرف على نظام الطاقة المسيطر واثره على بعض المتغيرات الوظيفية للقلب ودراسة مقارنة لهذه الأنظمة المسيطرة على بعض المتغيرات الوظيفية للقلب وقد استخدم الباحثون المنهج ألوصفي لمعالجة المشكلة إضافة إلى استخدام جهاز الإيكو للكشف عن بعض المتغيرات الحاصلة للقلب (الضغط، الانقباض، والانبساط، حجم البطين، حجم الضربة، الناتج القبلي، قوة الدفع). وقد تم القياس لهذه المتغيرات موضوعة البحث قبل قيامهم بالتدريب وبعد الانتهاء من التدريب ثم أجريت لهم نفس القياس بعد انتهائهم من التدريب. فضلا عن ذلك فقد تم وضع مقومات المشكلة ومعالجتها حيث توصل الباحثون إلى عدة استنتاجات كانت منها تعد مجموعة النظام الهوائي أفضل من المجموعتين اللاهوائي والمختلط من اختيار حجم الضربة ومن ثم يأتي النظام المختلط بالمرتبة الثانية، أما التوصيات فقد أوصى الباحثون: التوعية من خلال المؤسسات الرياضية على ضرورة ممارسة الأنشطة الرياضية ذات الطابع الهوائي لأهميتها لتحسين عمل القلب وتقليل المخاطر لاحتمال الإصابة بأمراض القلب والشرايين. 
653 |a مستشفى الكاظمية التعليمي   |a الدراسات المقارنة   |a الطاقة   |a القلب   |a التدريب الرياضي   |a الفحوصات الطبية   |a الألعاب الرياضية   |a اللاعبون   |a ضربات القلب   |a ضغط الدم  
700 |9 119144  |a السعدي، ابتهاج رفعت  |e م. مشارك 
700 |9 130912  |a الشيخلي، سمر خالد  |e م. مشارك 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 003  |l 003  |m ع 3  |o 1151  |s مجلة كلية التربية  |t Journal of Faculty of Education  |v 007  |x 1812-0380 
856 |u 1151-007-003-003.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 424678  |d 424678 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.