ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إجراءات الخليفة المعتضد بالله السياسية والاقتصادية والادارية فى الموصل واقليم الجزيرة 279 - 289 هـ / 892 - 901 م

المصدر: مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية
الناشر: جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الجبوري، أحمد اسماعيل عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 4, ع 4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2007
الصفحات: 242 - 257
ISSN: 1992-7452
رقم MD: 425683
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
LEADER 06154nam a22001937a 4500
001 1075140
044 |b العراق 
100 |9 88468  |a الجبوري، أحمد اسماعيل عبدالله  |e مؤلف 
245 |a إجراءات الخليفة المعتضد بالله السياسية والاقتصادية والادارية فى الموصل واقليم الجزيرة 279 - 289 هـ / 892 - 901 م  
260 |b جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية  |c 2007 
300 |a 242 - 257 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a تبين لنا من خلال البحث الموسوم ((إجراءات الخليفة المعتضد بالله السياسية والاقتصادية والإدارية في الموصل وأقليم الجزيرة (279 – 289 هـ / 892 – 901 م))) أن الخليفة المعتضد بالله كان من بين الخلفاء الأقوياء الذين حكموا في العصر العباسي الثاني، والذي استطاع أن يعيد هيبة الخلافة العباسية بعد أن شارفت على السقوط بيد الأتراك. فأول ما قام به هو محاربة الخارجين عن السلطة في أي مكان من الدولة العربية الإسلامية، فكان نصيب مدينة الموصل والجزيرة هو القضاء على أحد قادة الخوارج في عصره وهو هارون الشاري الذي استغل بعد مدينة الموصل والجزيرة عن مركز الخلافة وضعف الدولة فسيطر على المنطقة وطرد عمال الخلافة وقام بجباية ضريبة الخراج منهم فقاد الخليفة بنفسه ثلاث حملات إلى الموصل توجت بالقبض عليه وساد الأمن والرخاء فيها. ومن ألمع القرارات التي اتخذها الخليفة المعتضد بالله وهو في مدينة الموصل هو تأخير جباية ضريبة الخراج التي تسمى "النيروز" الأول من آذار إلى الحادي عشر من حزيران من كل سنة، وكتب بذلك إلى كل أقاليم الدولة العربية الإسلامية وسمي بذلك "النيروز المعتضدي". وبهذا القرار رفع الظلم عن الناس والفلاحين بصورة خاصة، وحقق لهم الرفاه وجنوا من جراء ذلك مزيدا من الأرباح ورفع عنهم الظلم والحيف الذي كان يصيبهم في العصور السابقة، وذلك لأن المحاصيل لم تنضج بعد ولم يحين وقت حصادها، وبالتالي كان يضطر قسم من الفلاحين إلى ترك مزارعهم والهجرة إلى مناطق أخرى أو اللجوء إلى "الضمان: وهو بيعها لأحد الموسرين مقابل دفع الضريبة، فكان أول المبتهجين بهذا القرار هم أهل الموصل والجزيرة، وذلك لما هو معروف عنهم بأنهم مزارعين من الطراز الأول وأغلب مناطقهم ديمية تعتمد على الأمطار وأهمها محصولي الحنطة والشعير، وكانت أغلب ميرة أهل العراق من الموصل والجزيرة.  |b The graceful research showed ((The Political, Economical and Management Procedures of Al - Mu'tadid Bellah Caliph in Mosul and Jazeera Province “279 - 289 A. H. / 892 – 901 A. D’)). The study about political, economic and educational cases. Al - Mu’tadid Bellah caliph was one of the strong caliphs who ruled during the second Abbasy age, and he could retune the Abbasy caliphate prestige, when it was about to fill to in the Turkish authority. Firstly he fight the people who aren't observe the authority, and who were separating in all the state regions whether east or west. That in Mosul city and Jazeera province, he arrested the largest leaders of his age Harun Al -Shary, who wasn’t observe the authority and exploded the far distance of Mosul city and Jazeera province from the caliphate center and the state weaken, that he controlled the region and bounced the caliphate workers and collected the land tax from them and injustice them. Therefore, the caliph led three attaches to Mosul, which are ended with arresting him, and the security with satisfy separated there. And from the most important decisions that Al - Mut'adid Bellah caliph issued, was delay the collecting of land tax, which was name "Al - Mutathedy Yezuz", from March to 11th June in every year, in Mosul city. This decision removed the injustice from the people and from the farmers especially, and achieved the comfortable. That, they earned more gains, because the uncomfortable and despotism of the past ages are removed, for in the past the yield wasn’t ripen and it is early to pick. Therefore, part of the farmers obligate to leave their farms and emigrate to another regions or resort to "insurance" by selling the farms to the rich people to pay the tax. The first who welcomed this decision were Mosul and Jazeera province people, for as it is known, that they are farmers of the first degree and most of their farmers depend on rain, and from the most famous of their yield were wheat and barley, and most of Iraqi people provision was from Mosul and Jazeera province. 
653 |a الجوانب الاقتصادية   |a الخليفة المعتضد بالله ، الخلفاء العباسيون   |a الخلافة العباسية   |a الموصل   |a العراق   |a القرارات السياسية   |a الضرائب   |a السياسة المالية   |a الصراع السياسى   |a الدولة العثمانية  
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 005  |e College of Basic Education Researches Journal  |f Maǧallaẗ abḥāṯ kulliyyaẗ al-tarbiyaẗ al-asāsiyyaẗ  |l 004  |m  مج 4, ع 4  |o 1127  |s مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية  |t   |v 004  |x 1992-7452 
856 |u 1127-004-004-005.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 425683  |d 425683