المستخلص: |
تعرض التاريخ الإسلامي إلى الكثير من أساليب الطعن والتشويه والكذب من حيث أن معظم التاريخ الإسلامي دون بعد منتصف القرن الثاني الهجري في وقت كانت تعيش فيه الدولة العباسية أوج عظمتها وهذا جعل لها الكثير من الأعداء على المستويات السياسية فظهرت الفرق السياسية التي تغلفت بغلاف الدين وأخذت تعمل على تشويه الحقائق والطعن بالمسلمين الأوائل لاسيما الصحابة الكرام (رضوان الله عليهم أجمعين). وعليه ظهرت في التاريخ الإسلامي حالات الكره والاحتراب والحسد ولم يسلم منها الخلفاء الراشدين وأكابر الصحابة. ففي هذه الدراسة محاولة من الباحث للعمل على تصحيح مسار بعض الروايات التاريخية التي تشوهت بفعل هذه المؤثرات السياسية.
The Islamic history has been faced too-much of lie and misunder- understanding for most of the Islamic history which has been wrote in the middle after the second century of Al-Hijra in the time that Al-Abasi country spent most its force and this condition make many enemies on the political levels there the political group which corfered with the religion conferred, and try to work in mixed the truths and mixed of Islamic preire and especial the prospect acompenien,and then shows the Islamic history the heirted cases and the parties and envay,and not sawed of it the Galia fas and accompanies. In this field of study the researcher try to work in order to correct the mothodsomehistoric novels.
|