المصدر: | مجلة القراءة والمعرفة |
---|---|
الناشر: | جامعة عين شمس - كلية التربية - الجمعية المصرية للقراءة والمعرفة |
المؤلف الرئيسي: | القلاف، نبيل عبدالله راشد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Allglaf, Nabeel |
مؤلفين آخرين: | العازمي، عبدالله سالم (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع 46 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2005
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 64 - 87 |
رقم MD: | 44127 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يهدف هذا البحث النظري إلقاء الضوء والتنظير حول مفهوم الجودة الشاملة في التعليم من خلال نظريات ديمنج للاستفادة من مفهوم الجودة الشاملة في النظم التجارية، واستغلاله لرفع كفاءة التعليم في النظم التعليمية، وكذلك التنظير حول هذا المفهوم من خلال الدراسات التي تمت في مجال إعداد المعلم ودور التدريب الميداني. أن تبلور مفهوم "صناعة التعليم" في السوق (المجتمع)، كما أن التغير السريع في البني العلمية والثقافية والمعرفية والتكنولوجية على مستوى العالم أدى إلى الاهتمام بالتقويم والتطوير المستمرين لرسالة ونشاطات المؤسسات التربوية والتعليمية. تدور محاور البحث في البنود الثلاثة التالية: - المحور الأول: مفهوم الجودة الشاملة في التعليم. المحور الثاني: معايير الإشراف على الطلبة المتدربين وأثرها في إعداد المعلم في ظل عصر الجودة الشاملة. المحور الثالث: المهارات التدريسية لتحقيق الجودة في التعليم. ومن خلال أدبيات البحث وتنظيراته توصل إلى عدد من المقترحات والتوصيات من أهمها: 1- توفير المناخ العلمي الاجتماعي وذلك مشاركة جميع الأطراف التعليمية (أولى الأمر-التلميذ-المعلم الإدارة المدرسية) 2- تكوين جهاز متخصص لإدارة الجودة الشاملة في التعليم العام أولا ثم فمؤسسات لإعداد المعلم، قادر على التطبيق والتنفيذ والتقويم للمخرجات التعليمية، بشكل مستمر، مع تحديد وظائف الأفراد في هذه الفرق. 3- التدريب المتواصل أثناء الخدمة لرفع الكفاءة التقنية للمعلمين باستخدام التكنولوجيا الحديثة. 4- الاهتمام بالثقافة التدريسية والأنشطة المصاحبة للكتب المدرسية. 5- ضرورة العمل على إيجاد مقررات مشتركة بين جميع التخصصات والشعب الموجودة في كليات التربية (خاصة مقررات تكنولوجيا التعليم-المكتبات) بحيث تتوافر فيها التكامل في الإعداد وروح الأسرة والوحدة بين أقسام الكلية. 6- أن ينظر إلى التعليم آداه للاستثمار البشري وليس للاستهلاك. 7- تقليل الأنسبة التعليمية للمعلم يوميا والحد من الأعمال الروتينية والإدارية بالأعمال المدرسية. 8- تقليل الكثافة الطلابية داخل الفصول بحيث لا تزيد عن(25) تلميذا. 9- توعية قطاعات المجتمع التجارية والصناعية بأهمية دعم المؤسسات التعليمية. 10- دعم الإدارات المدرسية الواعية المتفهمة لمهامها. 11- عقد دورات تدريبية، وورش عمل، من أعضاء الهيئة التدريسية الجامعية لحل مشاكلهم التدريسية الفنية التي تقابلهم في التدريس. 12- تشجيع الحوافز المادية والأدبية للتلاميذ، والمعلمين، والادرارت المتميزة. 13- والحد من المركزية الإدارات التعليمية. 14- خلق روح التنافس والإبداع بين الطلبة المعلمين وذلك بإقامة المعارض والورش لعرض تجاربهم المميزة في نهاية برنامج التدريب. 15- تعيين الطلبة المعلمين المتميزين في مدارس التدريب الذين تم التدريب فيها إذا رغبوا ذلك. 16- متابعة الطلبة المعلمين بعد تخرجهم والاستفادة من ملاحظاتهم في إعداد البرامج المستقبلية. 17- إعادة النظر في مهام الموجهين الفنيين في المدارس تمشيا مع التطويرات العالمية المتلاحقة والتركيز على الدور الخلاق لهم في مساعدة المعلمين بدلا من اقتصاد دورهم على الرقابة فقط. 18- العمل على نيل رضى المجتمع المحلى وذلك من خلال التفاعل بين المجتمع والإدارات المدرسية من خلال تخريج نوعية ملائمة من الطلاب قادرين على خدمة المجتمع بفاعلية، واختبار مشرفين لهم خبرة واسعة في العمل. |
---|---|
البحث عن مساعدة: |
740374 |