ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقويم فاعلية برنامجين لتنمية استخدام نظريتي التربية النفسية والعلاج العقلاني الانفعالي السلوكي لدى عينة من الأخصائيين النفسيين في المدرسة

المصدر: المؤتمر العلمي السنوي الثاني لكلية التربية ببورسعيد - مدرسة المستقبل - الواقع والمأمول
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية التربية ببورسعيد
المؤلف الرئيسي: يوسف، ماجي وليم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Youssef, Maggie William
مؤلفين آخرين: أبو طالب، هشام عماد أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ج 1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2009
مكان انعقاد المؤتمر: بور سعيد
رقم المؤتمر: 2
الهيئة المسؤولة: كلية التربية ببور سعيد - جامعة قناة السويس
الشهر: مارس
الصفحات: 512 - 570
رقم MD: 44371
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

242

حفظ في:
المستخلص: تهدف الدراسة الحالية إلى الإجابة على سؤالين رئيسيين: 1-هل يمكن تنمية مهارات الأخصائي النفسي المدرسي بالتدريب؟ ونخص هنا نظريتي العلاج العقلاني انفعالي السلوكي والتربية النفسية. 2- ما هو دور الأخصائي النفسي المدرسي بين الواقع والمأمول؟. أجريت الدراسة على مجموعتين من الأخصائيين النفسيين بإدارة القاهرة الجديدة التعليمية إحداهما ضابطة(30) والأخرى تجريبية(30) وتم تصنيف كل مجموعة إلى مرتفعي ومنخفضي الخبرة (± سبع سنوات) قام الباحثان بتصميم ثلاث برامج: الأول لتنمية التفكير العقلاني لدى الأخصائيين، والثاني لتنمية مهارات الأخصائي النفسي المدرسي في التعامل مع الحالات الفردية من خلال نظرية العلاج العقلاني الانفعالي السلوكي، والثالث لتنمية كفاءة الأخصائي النفسي لإعداد البرامج النفسية من خلال نظرية التربية النفسية. كما صمما استمارة استطلاع رأي لدور الأخصائي النفسي بين الواقع والمأمول. وتوصلت الدراسة باستخدام تحليل التباين (٢×٢) إلى فاعليه البرامج المقدمة للعينة حيث تحسن أداء الأخصائيين النفسيين في الحالة الفردية حيث كانت قيمة (ف = 539.8) و(اتيا2 =0.898) وفيما يتعلق بقدرة الأخصائيين على تصميم البرامج النفسية كانت قيمة (ف= 812.13) و(ايتا2 =0.93)، ولم يكن هناك تأثير للخبرة، كما لم ينخفض المستوى في كلا البرنامجين عند القياس التتبعي حيث كانت قيمة (ايتا2= 0.036) للبرنامج الثاني وكانت قيمة (ايتا2 = 0.001) للبرنامج الثالث ويرجع ذلك إلى الجرعات التنشيطية.