ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مستقبل الدولة اليمنية في المرحلة الانتقالية في ظل التغيرات الإقليمية

المصدر: التقرير الاستراتيجي العاشر الصادر عن مجلة البيان: واقع الأمة بين الثورات والمرحلة الانتقالية
الناشر: المركز العربي للدراسات الانسانية - مجلة البيان بالسعودية
المؤلف الرئيسي: الخضري، أنور بن قاسم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Khodary, Anwar bin Qasem
المجلد/العدد: التقرير 10
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: الرياض
رقم المؤتمر: 10
الهيئة المسؤولة: مجلة البيان بالسعودية و المركز العربي للدراسات الانسانية بالقاهرة
التاريخ الهجري: 1434
الصفحات: 221 - 234
رقم MD: 454039
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

118

حفظ في:
LEADER 04798nam a22002057a 4500
001 1117806
044 |b السعودية 
100 |a الخضري، أنور بن قاسم  |g Al-Khodary, Anwar bin Qasem  |e مؤلف  |9 102121 
245 |a مستقبل الدولة اليمنية في المرحلة الانتقالية في ظل التغيرات الإقليمية  
260 |b المركز العربي للدراسات الانسانية - مجلة البيان بالسعودية  |c 2013  |m 1434 
300 |a 221 - 234 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a تواجه الحكومة الانتقالية في اليمن صعوبات جمة، رغم الدعم الإقليمي والدولي الذي تحظى به. ويرجع هذا إلى أن بقايا النظام السابق بزعامة علي عبد الله صالح لا تزال تضع العراقيل في طريق نجاح الحكومة؛ بغية إيجاد رأي عام رافض للثورة الشعبية التي انطلقت في 11 فبراير من العام ذاته، وسعت لإسقاط نظام صالح الذي دام لأكثر من 33 عاما. ولذلك تسعى هذه الدراسة إلى البحث في وضع الدولة اليمنية بعد الثورة، وبيان الدور الإقليمي والأجنبي في تشكيل مستقبل اليمن الجديد؛ حيث وقفت الدول الإقليمية والغربية من الثورة اليمنية موقفا سلبيا، وظلت هذه الدول تضغط على أحزاب لمعارضة الفاعلة في الثورة اليمنية، وفي مقدمتها التجمع اليمني للإصلاح (الإخوان المسلمين). بالإضافة إلى إيضاح بعض المخاطر التي تهدد الأمن والاستقرار في اليمن مثل الحوثيين. فلا تزال حركة الحوثي تتمتع بسيطرتها على أجزاء واسعة من محافظة صعدة وعمران والجوف وحجة. وقد ساعد الرئيس صالح وأقرباؤه ورموز نظامه السابق و المتنفذون في المؤسسة العسكرية الحركة على امتلاك معدات وأسلحة وذخائر نهبت وهربت من الجيش والحرس الجمهوري وبعض الأجهزة الأمنية. وبذلك تضيف الحركة إلى قدراتها التسلحية الخاصة قدرات جديدة مجانية. وبناء على هذه التحديات والمواقف الدولية، اتجه الرئيس عبد ربه منصور هادي، وحكومة الوفاق الحالية نحو الوقوف إلى جانب دول الخليج في الأزمة الراهنة المتعلقة بإيران وتمددها في المنطقة. وهذا نتاج طبيعي للتدخل الإيراني المتزايد في دعم القوى المسلحة في اليمن، ولاتصالها بأكثر من طرف يمني، بغية التأثير علة المشهد اليمني لصالح الحركة الحوثية التي تمثل البديل الأوفر حظا في المنطقة لإيران في حال سقط النظام البعثي (العلوي) بسوريا تحت مطارق الثوار ومطالب التغيير. كما أصبح من الصعب تحديد مصير الشأن اليمني بالفشل أو بالنجاح في الخروج من الأزمة التي آلت الأمور إليها، ويبدو هذا واضحا استنادا إلى مؤشرات مختلفة، منها غياب الإرادة التوافقية بين مكونات المشهد السياسي والاجتماعي والمذهبي، وغلبة المشاريع الخاصة والضيقة؛ ولذلك فاليمن بحاجة إلى مشروع وطني جامع تتفق عليه رؤى الإسلاميين والقوى الوطنية المحافظة، وتعمل على إنجازه وحمايته. 
653 |a الفساد السياسي   |a اليمن   |a الحكومة الانتقالية   |a استشراف المستقبل   |a الملوك والحكام   |a علي عبد الله صالح ، 1978- 2011  |a السياسة الخارجية  |a التنمية السياسية   |a الإصلاح السياسي   |a الثورة اليمنية  
773 |c 012  |d الرياض  |i مجلة البيان بالسعودية و المركز العربي للدراسات الانسانية بالقاهرة  |l 000  |m  التقرير 10  |o 6667  |p 10  |s التقرير الاستراتيجي العاشر الصادر عن مجلة البيان: واقع الأمة بين الثورات والمرحلة الانتقالية  |v 010 
856 |u 6667-010-000-012.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 454039  |d 454039 

عناصر مشابهة