العنوان بلغة أخرى: |
هنري جيمز ناقدا : من التصويري إلى الشكلي |
---|---|
المصدر: | المجلة الأردنية للفنون |
الناشر: | جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي |
المؤلف الرئيسي: | كامبل، تشارلز (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 5, ع 1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
الصفحات: | 107 - 114 |
رقم MD: | 455576 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كثيرا ما كان هنري جيمز يشبه القصة بالفنون البصرية والدراسية وهو بذلك يؤكد مثاله ومفهومه لوحدة الشكل وارتباطها بصورة الحياة. وحينما نقارنه بأمثاله من الكتاب الواقعيين نذكر منهم على سبيل المثال هاويلز وتور غنيف وفلوبير وزولا وغالسورثي فإننا نجده متفرداً متميزاً، غير أنه ينزع إلى أهمية البناء الشكلي التي وجدها لدى فلوبير. وتبحث هذه المقالة في آراء جيمز التي عبر عنها هو نفسه بخصوص هؤلاء الروائيين، كما تبحث عن المفارقات الجمالية الواردة في مقالاته النقدية التي ترى في إدراك عملية الكتابة المصدر الرئيسي لمتعة القراء وتعتبر وصف عملية بناء القصة "أكثر موضوعية" من حبكة بطل الرواية. وتستعرض هذه المقالة الأعمال النقدية التي نشرها هنري جيمز بين عامي 1860 و 1912. James often compared fiction to visual art and to drama, revealing his ideal of formal unity combined with the illusion of life. Compared to his fellow realists, such as Howells, Turgenev, Flaubert, Zola and Galsworthy, he is found to be unique among them but tending towards the values of formal composition he found in Flaubert. This study examines James’s own evaluations of these other novelists and the paradoxes of the esthetics in his critical essays, in which awareness of process the is seen to be the main source of reading pleasure, and the story of the story’s composition is viewed as “more objective” than the story of the protagonist. The essay surveys James’s criticism originally published from the 1860s to 1912. |
---|---|
وصف العنصر: |
ملخص لبحث منشور باللغة الإنجليزية |