ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسرح العبثي أو المسرح الجديد

المصدر: المجلة الأردنية للغات الحديثة وآدابها
الناشر: جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: الزعبي، محمد احمد صالح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Zobi, Mohammad Ahmad Salih
المجلد/العدد: مج 2, ع 1
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2010
الصفحات: 91 - 102
ISSN: 1994- 6953
رقم MD: 455655
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03591nam a22002057a 4500
001 1143103
044 |b الأردن 
100 |9 114364  |a الزعبي، محمد احمد صالح  |g Al-Zobi, Mohammad Ahmad Salih  |e مؤلف 
245 |a المسرح العبثي أو المسرح الجديد 
260 |b جامعة اليرموك - عمادة البحث العلمي  |c 2010 
300 |a 91 - 102 
336 |a بحوث ومقالات 
500 |a ملخص لبحث منشور باللغة الفرنسية 
520 |a لكون العبثي نقيض العقل فإنه يبدو بلا معنى، لذلك تأسست تسمية المسرح الجديد الشائعة وذات الدلالة الأوسع شيئا فشيئا على الشعور التالي: بما أن الجوهر لم يعد يمكن اعتباره، في الزمن المعاصر أساسيا ومبدئيا. فما الذي يعنيه الوجود إذا لم يعد ممكنا النظر إلى المعالم (الحدود) التقليدية إلا باعتبارها باطلة ومرفوضة؟ على الصعيد الفلسفي يلعب جون بول سارتر دورا أساسيا ومسرحيته "الجلسة المغلقة" (١٩٤٤) لها دلالة كاشفة غير أن هنالك كتاب مسرح آخرين يعدون مرجعيات أكثر أهمية. لقد اخترنا أن نبني مقالتنا هذه حول هؤلاء الكتاب وأعمالهم: بالنسبة ليونسكو فإن الحياة (مثيرة للدهشة) "ملاحظات وملاحظات مضادة" وتمثيلها عبر المسرح يجب أن يكون كذلك أيضا. وتسعى مقالتنا إلى التحقق من ذلك. \ من خلال مسرحية Le ping- Pong\ سندرس\ مقاربة أمادوف، الذي نجد فيه رائدا، ثم على التوالي سنبين أن يونسكو يسعى من خلال "الهزل" في "الخراتيت" إلى إثبات أن الحياة، حتى في أوقاتها الدراماتيكية، تغدو عبثية وأن الآمر نفسه ينطبق على بيكيت حيث الكوميديا، كما يقول آنوي، أكثر سوداوية وأكثر حدة كما هو الحال في مسرحيته "في انتظار غودو". أما جان جينيه ففي "الخادمات" فإنه يطرح علينا السؤال التالي: من يخدع من؟ ألسنا نخدع أنفسنا، حتى بخصوص دوافع أفعالنا؟ وحين نكتشف ذلك، ألا يقودنا الآمر إلى العجز عن مواصلة الحياة؟ "فلنواصل" يقول استراجان وفلاديمير، ابدأ ثانية هنا...انطلق مجددا من... "تلك هي الكلمات الأخيرة في مسرحية "ليس أنا"، هذا المونولوج الذي يفتقد في ظاهره لأي معنى والذي يستمر حتى بعد إسدال الستارة. لكن كلير، في مسرحية جينيه، تشرب السم الذي أعدته للسيدة. كلير تلعب دور السيدة، لكنها تشرب السم وهي تعرف أنها كلير. 
653 |a مستخلصات الأبحاث  |a التأليف المسرحي  |a العروض المسرحية  |a المؤلفون  |a مسرحية Le ping-pong 
773 |c 005  |l 001  |m  مج 2, ع 1  |o 1169  |s المجلة الأردنية للغات الحديثة وآدابها  |t Jordanian Journal of Modern Languages and Literature  |v 002  |x 1994- 6953 
856 |u 1169-002-001-005.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 455655  |d 455655 

عناصر مشابهة