ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحركات الإسلامية من التطرف الديني إلى الاعتدال السياسي : دراسة سسيو - سياسية

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
المؤلف الرئيسي: غنية، شليغم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2012
التاريخ الهجري: 1433
الشهر: يونيو
الصفحات: 301 - 314
DOI: 10.12816/0007575
ISSN: 2170-1121
رقم MD: 456441
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: لقد شكل انهيار الخلافة الإسلامية العثمانية عام 1924 نقطة بارزة في أذهان العديد من الشخصيات الإسلامية التي ساهمت في إنشاء الحركات الإسلامية ، باعتبار أن الدولة الإسلامية ضرورة دينية لحفظ الدين و التمسك به، و لذا فقد غلبت السياسة على المفاهيم الأخرى في فكر الحركات الإسلامية ، لأنها رأت أن قيام الدولة كفيل بقيام حياة إسلامية ، و انهيارها يعني انهيار المنظومة القيمية لهذه الحياة . و ما يلاحظ على هذه الحركات أنها جاءت في سياق المقاومة أو التصحيح، مقاومة المستعمر أو الأنظمة السياسية الجائرة أو لتصحيح أوضاع اجتماعية عامة كانت قد ابتعدت عن القيم الدينية بفعل الحداثة و محاولة مسايرة الغرب . وقد تدرجت هذه الحركات بين استخدام القوة والحوار لتطبيق مبادئها، لكن تلك التي استخدمت العنف لوحقت من قبل السلطات الحاكمة وتعرض أعضاؤها للإعدام و النفي و السجن ، فاضطرت فيما بعد لتغيير أساليب نشاطها. و هذا ما وقفنا عليه من خلال هذه الورقة محاولين فهم أسباب ظهور هذه الحركات و لماذا تستخدم العنف من أجل تحقيق غاياتها بالرغم من أن الدين الإسلامي هو دين السلام العالمي. \

L’effondrement du royaume Automan en 1924 à représenter un tournant pour la communauté musulmane chose qui a permis aux leaders islamistes de former des mouvements à caractère religieux, puisque l’Etat s’est désengager de protéger la religion . Ces mouvements se sont organisés dans un contexte de résistance ou pour rétablir un ordre, résistance au colonialisme et au régime répressifs, rétablir l’ordre social général lorsque l’Etat ne répond plus aux demandes de la société au nom d’une laïcité occidentale. La répression a fait que ses mouvements utilisent et la force et le dialogue ; mais l’emploie de la violence n’a engendré que plus de victimes, plus de condamnations plus d’exilés plus d’emprisonnements sans pouvoir réaliser les objectifs , donc ils ont opté pour le dialogue pour pouvoir atteindre leurs objectifs. C’est ce qu’on a voulu démontré à travers cet article. \

ISSN: 2170-1121

عناصر مشابهة