المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | خليل، إبراهيم محمود (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Khaleel, Ibrahim Mahmud |
المجلد/العدد: | ع 268 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2011
|
الصفحات: | 8 - 19 |
رقم MD: | 464335 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
نستخلص مما سبق بعض ما يجمع، أو يفرق، بين اللسانيات العامة (علم اللغة النظري) واللسانيات التطبيقية (علم اللغة التطبيقي) وأول ذلك أن اللسانيات التطبيقية تقوم على وضع المعرفة باللسان في خدمة التدريس، والبحث، والتخطيط اللغوي، إعداد المقرر التعليمي، وتصنيف المعجم. وعلم اللسان النظري يحلل عملية الاكتساب، وأما التطبيقي فيحاول الكشف عما هو فعلي في الممارسة، ويحاول وضع الحلول للمشكلات العالقة. فالعلمان متكاملان، متعاونان، والعلاقة بينهما علاقة تأثر وتأثير، أخذ وعطاء. زيادة على ذلك يحاول علم اللسان التطبيقي إيجاد الحلول لمشكلات التعلم اللغوي، والترجمة، والثنائية اللغوية، وتحليل النصوص، وبسبب ذلك كثيرا ما يلجأ لتغيير الخطط، والطرق، حرصا على مسايرة ما يجد على صعيدي الزمان، والمكان. |
---|