ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منظومة موضحة الطريق إلى صوى مناهج التحقيق : دراسة وتعليق

المصدر: أعمال الملتقى الدولي الثاني حول مناهج تحقيق النصوص بين الشرق والغرب
الناشر: جامعة الجلفة - مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها
المؤلف الرئيسي: بن مبخوت، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 4
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: الجلفة
الهيئة المسؤولة: مخبر جمع دراسة وتحقيق مخطوطات المنطقة وغيرها - جامعة الجلفة
الصفحات: 213 - 257
رقم MD: 469768
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: موضحة الطريق إلى صوى مناهج التحقيق " أول أرجوزة مكتملة في أصول تحقيق النصوص التراثية، نظمها الأستاذ هلال ناجي (ت 2011م) بعيد انفضاض ندوة المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم حول " مشروع أسس تحقيق التراث العربي ومناهجه"، في الثلث الأخير من شهر أيار سنة 1980م الموافق لسنة 1400هـ. وهي منظومة رائعة سابقة في بابها، جعلها ناظمها دستورا للمباحث التي يحتاج إليها المشتغلون بتحقيق الكتاب العربي المخطوط. تتكون من ستة وخمسين ومئتي بيت (256) في تسع عشرة فقرة: المدخل في تسعة وعشرين بيتا، المصنفون في قواعد التحقيق والنشر في عشرة أبيات، حصر النسخ لجمعها والسبيل الأمثل للفهرسة في عشرين بيتا، ترتيب النسخ في ثمانية عشر بيتا، خطر الاعتماد على النسخة الواحدة في سبعة أبيات، خطل نشر المختصرات مع وجود الأصل الكامل في أربعة أبيات، الفئات في سبعة أبيات، غاية التحقيق والقصد منه في ثمانية أبيات، تحقيق النص في واحد وثلاثين بيتا، تقسيم النص وترقيمه في عشرة أبيات، الرسم والشكل في أحد عشر بيتا، الحديث درجاته وتخريجه ومختصر ألفاظه في عشرة أبيات، العلامات في ستة أبيات، الأقواس والرموز والخطوط في عشرين بيتا، الحواشي في اثني عشر بيتا، طرق التحمل والأداء في ستة عشر بيتا، الفهارس في أحد عشر بيتا، المقدمة في تسعة عشر بيتا، الختام في سبعة أبيات. وقد كان الأستاذ هلال ناجى يأمل أن يشرحها، ولكن اخترمه الموت قبل أن يفعل ذلك. فأردت في هذا البحث تحقيق مبتغاه بدراسة هذه المنظومة، والتعريف بنـاظـمها، ولعلي أشرح مستقبلا غوامض مفرداتها، وأعلق على مغلق عباراتها، وسميت هذه البحث " موضحة الطريق إلى صوى مناهج التحقيق: دراسة وتعليق "، ومن الله أستمد العون والتوفيق، وأقول في الختام كما قال الشاعر في النظام: قصدتُ فيها خدمة النصوص والحمد لله على ما سدَّدا ووضع دستور بلا تعويص حمداً كثيراً ليس يُحصَى عددا