ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحالة الطائفية في الثورة السورية : المسارات و الأنماط ‪

المصدر: مجلة عُمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: ساتيك، نيروز غانم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Satik, Nerouz
المجلد/العدد: مج 2, ع 5‪
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: صيف‪
الصفحات: 103 - 128
DOI: 10.12816/0000563
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 470161
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

74

حفظ في:
LEADER 03941nam a22002417a 4500
001 1313654
024 |3  10.12816/0000563  
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a ساتيك، نيروز غانم  |g Satik, Nerouz  |e مؤلف  |9 235169 
245 |a الحالة الطائفية في الثورة السورية : المسارات و الأنماط ‪ 
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2013  |g صيف‪ 
300 |a 103 - 128  
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يحاول هذا البحث أن يتعرف على الظاهرة الطائفية في مجريات الثورة السورية، لا بوصف الطائفية ملازمة لهذه الثورة بل بوصفها عرضاً من أعراضها، وتفهم في ضوء العوامل الاجتماعية- الاقتصادية- السياسية لا في ضوء العوامل الدينية في حد ذاتها، وإن استخدمت بعض القوى الطائفية العامل الديني لتعطي الصراع بعداً طائفها في صيغة "نحن وهم". \\\\ بنيت الدراسة على ثلاث فرضيات بحثية استخلصت من التاريخ السوري، وهي: دور العوامل الاقتصادية في توليد الحالة الطائفية؛ العلاقة بين السياسات الخارجية الاستعمارية وتسيس الهويات الفرعية ودور النخب المحلية في إسقاطها؛ تجليات أزمة الهوية مع عدم ترسخ مفهوم الدولة الوطنية في المشرق العربي. \\\\ استعرضت الدراسة معظم الحالات الطائفية التي حدثت خلال مسار الثورة السورية وتجلت بنمطين، هما الوعي الطائفي البدائي والعنف الطائفي (جرائم الكراهية والانتقام الجماعي والهجرة والخطف). \\\\ تعزى حالة الاحتقان الطائفي الذي دفع إلى العنف الطائفي في حمص خاصة، وبعض المناطق السورية، من جانب الثورة السورية، إلى الانقلاب على نمط الحياة التقليدية للمجتمعات المدينية مع الهجرة من الريف إلى المدينة، وانتشار العشوائيات على أطراف المدن باتباع الحكومات السورية سياسات اقتصادية ليبرالية من دون أن يكون هناك نمط جديد ذو مضمون حضاري وثقافي يحفظ كرامة المواطنين وحقوقهم، وذلك في ظل غياب شروط العدالة الاجتماعية والتنمية السياسية والاقتصادية والثقافية، وهو ما أدى إلى تغير في النسقين الثقافي والاجتماعي في المجتمع السوري. إن التفاوت في مستوى المعيشة هو بين أهم العوامل التي تؤدي إلى استمرار قوة الجماعات الوسيطة والولاءات التقليدية من عرقية وطائفية وقبلية. ولذلك، فإن التعامل مع القضية الطائفية يقتضي بالضرورة معالجتها على أسس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والأمن الوطني السوري. \\\\ ‪ 
555 |a 680542 
653 |a العنف الطائفي ‪  |a الربيع العربي ‪  |a الثورة السورية ‪  |a الطائفية ‪  |a الجوانب التاريخية ‪  |a النظم السياسية ‪  |a سوريا ‪ 
773 |c 006  |e Omran for Social Sciences  |l 005  |m  مج 2, ع 5‪  |o 1177  |s مجلة عُمران للعلوم الاجتماعية  |v 002  |x 2305-2473 
856 |u 1177-002-005-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
995 |a HumanIndex 
999 |c 470161  |d 470161