ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > سينما نوفو أو السينما كأداة لل...>الوصف

سينما نوفو أو السينما كأداة للمقاومة و التمرد

المصدر: المجلة العربية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكويت - مجلس النشر العلمي
المؤلف الرئيسي: محمد، بدر الدين مصطفى أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 30, ع 117
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2012
الشهر: شتاء
الصفحات: 89 - 126
DOI: 10.34120/0117-030-117-003
ISSN: 1026-9576
رقم MD: 471318
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
النقد الفني | أمريكا اللاتينية | السينما | الأفلام السينمائية | النضال السياسي | سينما نوفو
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: تنطلق هذه الدراسة من فرضية، مفادها حضور السياسي والاجتماعي في سينما أمريكا اللاتينية، خلال النصف الثاني من القرن العشرين، فقضايا الشعب وهمومه كانت المادة الرئيسة لها؛ مما جعل لها خصوصية تميزها عن الأنماط السينمائية التي كانت سائدة آنذاك، كالنمط "التجاري" الهوليوودي، وسينما "المؤلف" الأوروبية. وإذا كانت هذه الفرضية تتسم بالعمومية، فإن هذه الدراسة ستتخذ من سينما نوفو Cinema Novo البرازيلية، وتحديداً من أعمال أشهر مخرجيها جلاوبر روشا Glauber Rocha، ميداناً لإثباتها، عبر تحليل بعض التجارب السينمائية، والكشف عن ارتباطها بالواقع الثقافي والاجتماعي والسياسي آنذاك. من هدا المنطلق ستضع هذه الدراسة أعمال جلاوبر روشا (1939- 1981) في سياق تطور السينما في أمريكا اللاتينية، وانتقالها من الإطار التجاري الذي كانت تحاكي به سينما هوليوود، إلى سينما ذات طابع شديد الخصوصية، تضع الإنسان وقضاياه المعيشية في بؤرة اهتمامها. وقد انطلقت السينما الجديدة من بعض المقولات النظرية المستمدة من واقع الإنسان البرازيلي، ووضعت لنفسها أهدافا ثورية حاولت تجسيدها عبر أعمالها. وتسعى هذه الدراسة للكشف عن تلك المقولات والأهداف، لتقدم في النهاية مراجعة لهذا التيار، وتساؤلا عما حققه، وعما إذا كان قد قدر أم لم يقدر له الاستمرار. \
ISSN: 1026-9576

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.