ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التراث اللأيطوبي في الرواية المعاصرة

المصدر: فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: يوسف، يحيي كامل السيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Sayed, Yehia Kamel
المجلد/العدد: ج77
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: يوليو
الصفحات: 1 - 55
رقم MD: 472632
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
LEADER 04652nam a22002177a 4500
001 1316896
044 |b مصر 
100 |9 342844  |g El-Sayed, Yehia Kamel  |a يوسف، يحيي كامل السيد  |e مؤلف 
245 |a التراث اللأيطوبي في الرواية المعاصرة  
260 |b رابطة الأدب الحديث  |c 2013  |g يوليو 
300 |a 1 - 55 
336 |a بحوث ومقالات 
500 |a مستخلص لبحث منشور باللغة الإنجليزية  
520 |a إذا كانت الأعمال اليطوبية (المثالية) تصور مستقبل الإنسان محسناً من خلال التقدم السريع في العلم والتكنولوجيا، فإن الأدب اللأيطوبي (الغير مثالي) يبرز نظرة متشائمة وسلبية للحياة المستقبلية على كوكب الأرض. وقد ازدهر الأدب اللأيطوبي بشكل فعلي أثناء القرن العشرين نتيجة لعدد من الظروف التاريخية والسياسية، من بينها ظهور وسيطرة النازية الألمانية والإستالينية السوفيتية اللتان أتيتا بالظلم، والقهر، والديكتاتورية، واغتصاب الحرية الخاصة والشخصية. لقد استعبد التقدم التكنولوجي الإنسان وحوله إلى آلة بدون مشاعر. وقد استغلت الأنظمة الشمولية هذا التقدم لتطوير أسلحة نووية وكيماوية تستأصل البشرية. وقد ظهر الأدب اللأيطوبي كتعليق على المستقبل المجهول والكئيب الذي ينتظر البشرية على هذا الكوكب. يهدف هذا البحث إلى مقارنة ومناقضة عدد كبير من الروايات المعاصرة لبيان كيف أن التراث اللأيطوبي يتجسد ويبرز من خلال هذه الأعمال في صورة الظلم، ومحو التنوع، وسحق الفردية، وضياع الهوية، وإلغاء الماضي، والريبة؛ هذه السمات التي ميزت الأنظمة الشمولية في كل من الغرب والشرق. يسعى البحث إلى شرح كيف تقهر النساء ويظلمن وكيف إنهن ينهضن ويقاومن ذلك الظلم. وأخيراً يناقش البحث كيف أن التكنولوجيا والأيديولوجيا تتنافسان للسيطرة على حياة الإنسان، واستعباده، وتحويل حاضره ومستقبله إلى جحيم.   |b If Utopian works illustrate man’s future as improved by the rapid advances in science and technology, dystopian literature articulates a pessimistic and negative view of future life on earth, Actually, dystopian literature flourished during the twentieth century because of a number of political and historical circumstances, among which being the appearance and domination of the German Nazism and Soviet Stalinism, which brought about oppression, repression, dictatorship, and violation of personal and private freedom. Technological advances have enslaved man and transformed him into a machine without feelings. These advances have been exploited by totalitarian regimes for developing chemical anti, nuclear weapons which eradicate humankind. Dystopian Iliterature appeared as a comment on the gloomy and unknown future waiting for humanity on this planet. The aim of this paper is to compare and contrast a considerable number of contemporary novels to show how the dystopian tradition is incarnated and articulated through these works in terms of the oppression, the obliteration of diversity and individuality, the loss of identity, the cancellation of the past, and the suspicion, which characterized the totalitarian regimes in both the west and the east. The paper seeks to explain how women are oppressed under the despotic and fundamentalist regimes and how they rise and resist that oppression. It finally discusses how technology and ideology have been competing to dominate man’s life, enslaving him and turning his present and future into a hell.  
653 |a النقد الأدبي  |a التراث اللأيطوبي  |a الأعمال اليطوبية  |a الأدب اللأيطوبي  |a الأنظمة الشمولية  |a مستخلصات الأبحاث  |a التحليل الأدبي 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 023  |e Fikr wa Eibda  |l 077  |m ج77  |o 0682  |s فكر وإبداع  |v 000 
856 |u 0682-000-077-023.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 472632  |d 472632