المصدر: | حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق |
---|---|
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق |
المؤلف الرئيسي: | الحازمي، محمد بن مرعي بن محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al Hazmi, Mohammed bin Mari bin Mohammed |
المجلد/العدد: | ع 33, مج3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
التاريخ الهجري: | 1434 |
الصفحات: | 1975 - 2057 |
DOI: |
10.21608/BFLA.2013.12522 |
ISSN: |
1687-0689 |
رقم MD: | 475768 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يهدف هذا البحث إلى جمع ما ورد في كتاب الله- عز وجل- على هاتين الصيغتين، وتحديد ما تم الاتفاق على دلالته منها، لوضوح ذلك من خلال السياق، أو القرائن الأخرى، وتحديد الألفاظ التي تكون محتملة في دلالتها، وترجيح الدلالة الأقرب في ذلك، وربط علم الصرف بالهدف الأسمى، وهو خدمة كتاب الله- عز وجل- وفهم النص القرآني. وكان منهجي في الفصل الأول منهجا وصفيا التزمت فيه عرض المادة العلمية مراعيا الترتيب الزمني للمصادر والمراجع، أما الفصل الثاني: فقد قام على استقراء الآيات، وجمع الألفاظ، وتحديد دلالتها، والترجيح فيما أستطيع الترجيع فيه، أو التوفيق بين الآراء ما استطعت إلى ذلك سبيلا. وقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في فصلين، مسبوقين بمقدمة وتمهيد، ومتلوين بجداول الصيغ التي توضع مواضع ما اتفق عليه، وما اختلفت فيه، ثم الخاتمة التي اشتملت على أبرز النتائج التي توصلت إليها من خلال البحث، ثم ذيلت ذلك بالفهارس الفنية التي تذلل الانتفاع بالبحث. أما أهم النتائج التي توصل إليها الباحث فهي على النحو الآتي: 1- العلاقة الوثيقة بين النحو والصرف، ويظهر ذلك في توجيه النحو لتحديد دلالة الصيغة، وذلك في مثل قوله تعالى: "لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ" وقوله "مَوْعِدًا لاَّ نُخْلِفُهُ" 2- أن للسياق دورا مهما في تحديد دلالة اللفظ، وترجيع دلالة على الأخرى. 3- قد تترجح دلالة لفظ من الألفاظ بالنظر إلى سبب النزول، أو قراءة من القراءات، مثل لفظة (معاد) في قوله تعالى: "لَرَادُّكَ إلَى مَعَادٍ" 4- تبين من خلال البحث أن بعض أحكام المحدثين على بعض الألفاظ القرآنية بحكم ما، قد لا يكون متجها ؛كالذي قيل في لفظ المأوى بأنها ليست مصدرا ميميا في القرآن الكريم، في حين أن الباحث وجد ما يفيد دلالتها على المصدر الميمي، في قوله تعالى:"عِندَهَا جَنَّةُ المَأْوَى". 5- انتهى الباحث إلى أن صيغة (مفعل) قد وردت في كتاب الله- عز وجل- في (156) موضعاً، تضم (36) مثالا، وصيغة (مفعل) في (120) موضعاً، تضم (21) مثالاً، فيكون مجموع المواضع (276) موضعاً \ |
---|---|
ISSN: |
1687-0689 |