ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلم و القدرة بين خطاب التكليف و خطاب الوضع

المصدر: مجلة العلوم الشرعية
الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
المؤلف الرئيسي: الريس، عبدالمحسن بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع28
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2013
التاريخ الهجري: 1434
الشهر: مايو / رجب
الصفحات: 349 - 394
ISSN: 1658-4201
رقم MD: 476045
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: اتجه البحث لإبراز الفرق بين الحكمين التكليفي والوضعي باشتراط العلم والقدرة في التكليفي دون الوضعي. وبيان الأهمية الكبيرة والمنزلة الخطيرة لهذه المسألة. ودوره في حل كثير من الإشكالات الواردة على كثير من فروع الفقه، وإزالته للتعارض الحاصل في الظاهر بين تلك الفروع، وبيان أن التأصل له أثر في البحث في التعاليل الفقهية من حيث البدء بها. وإرجاع الخلاف إليها. وبيان أن منشأ التفريق بينها كون الوضعي ليس للشارع قصد في تحصيله ولا عدم تحصيله، أما التكليفي فمقصود الشارع من المكلف الإتيان به. وهذا متوقف على علمه بما كلف به. وقدرته على الإتيان به كما أن الوضعي يقصد منه الإعلام والإخبار بأن هذا ثابت ومنسوب للشرع. علم به المكلف المعين أولاً. قدر عليه أولاً. أما التكليفي فالمقصود منه الامتثال. وبيان أن اشتراط العلم لخطاب التكليف واقع من جهتين، علم المكلف بحقيقة المأمور به، وعلمه بأنه مما أمره الله به. وبيان المواضع التي استثنيت من خطاب الوضع وتطبيقاتها الفقهي، وبيان موقف العلماء منها على مسلكين. وبيان توجيه النافين لاستثنائها. واجتهدت في تخريج الفروع الفقهية التطبيقية على مسلكهم. وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

ISSN: 1658-4201

عناصر مشابهة