ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صورة النخلة في الشعر العباسي حتى نهاية القرن الرابع الهجري

المصدر: مجلة جامعة الملك سعود - الآداب
الناشر: جامعة الملك سعود - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الشتيوي، صالح علي سليم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 19, ع 2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2007
التاريخ الهجري: 1427
الصفحات: 255 - 287
ISSN: 1018-3612
رقم MD: 478865
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: يدور هذا البحث حول "صورة النخلة في الشعر العباسي حتى نهاية القرن الرابع الهجري"، فقد تحدث الشعراء العباسيون عن أهمية النخلة للإنسان، إذ كانت تقية حرارة الشمس في الصيف، كما كانت ثمارها طعاما له في سنوات القحط، على أن بعضهم قد ذمها، فاتخذها رمزا للضعف أو الرداءة. وربطوا الظعائن والحمام بالنخلة، مقلدين أسلافهم الجاهليين. وتراءت ثمارها لبعضهم جواهر من خلال ألوانها الفاقعة: الحمراء والصفراء، أما جذوعها، فكانت رمزا للقوة والثبات والصلابة. وناجي بعضهم النخلة وبخاصة في مواقف الغربة والحنين، فأسقطوا مشاعرهم عليها، وجعلوها تشاركهم أحزانهم وآلامهم.

This paper revolves on "the image of the Palm Tree in Abbasid poetry till the end of the fourth century A. H. Abbasid poets dealt with the importance of the palm tree to Man. It shades him from the sun in summer and its fruit sustains him during lean years. Some poets, however, have vilified it as a symbol of weakness and debilitation. Abbasid poets associated the palm tree with such images as howdahs on camels, and pidgeons. In imitation of their pre- Islamic ancestors some envisioned its fruits as jewels, red, green, yellow etc.. and its roots as symbols of strength, tenacity and firmness. Some addressed the palm tree directly for consolation, especially in conditions of estrangement, alienation and loneliness, unburdening their troubled sauls to the palm, with appeals to it to share their pains and sorrows.

ISSN: 1018-3612
البحث عن مساعدة: 692153

عناصر مشابهة