ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اللغة و التاريخ : أيهما يخون الآخر

المصدر: مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: أبو شهاب، رامي نزيه حفيظ (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abu Shehab, Rami Nazieh Hafeth
المجلد/العدد: مج 2, ع 7
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: شتاء
الصفحات: 147 - 156
DOI: 10.12816/0007162
ISSN: 2305-2465
رقم MD: 480748
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
LEADER 03793nam a22002177a 4500
001 1335886
024 |3 10.12816/0007162 
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a أبو شهاب، رامي نزيه حفيظ  |g Abu Shehab, Rami Nazieh Hafeth  |e مؤلف  |9 63973 
245 |a اللغة و التاريخ : أيهما يخون الآخر  
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2014  |g شتاء 
300 |a 147 - 156 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم لمحة عن كتاب " تاريخ للغات في العالم في ضوء إمبراطوريات الكلمة" للكاتب نيقولاس أوستلر. اشتمل المقال على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن عوامل عالمية اللغة، التي من أبرزها العامل الكولونيالي الذي يعد مركزياً في شيوع لغة وما تحولها إلى العالمية. كما جاء في المحور الثاني التعرف على الإمبراطوريات التي تصنع لغتها، حيث ناقش أوستلر علاقة اللغات بالإمبراطوريات؛ فاللاتينية من صنع الإمبراطورية الرومانية، والإنجليزية من صنع بريطانيا. كما كشف المحور الثالث عن دور منطقة الشرق الأوسط في ابتكار لغات. وقدم المحور الرابع اختبار مقاربة اللغات في العصر المعاصر من منطلقات محددة، أهمها: قوة انتشار اللغات من منظور كمي. وتتبع المحور الخامس ما يميز اللغات، من حيث النمو والانتشار؛ فهنالك اللغات التي نمت عضوياً (الزيادة السكانية)، في حين أن هنالك اللغات التي نمت عبر الاندماج والاكتساب (الغزو). واختتم المقال ببيان أن أوستلر توصل في ما يتعلق بتصور مسارات اللغة إلى أن اللغات تتعالى على كل القوى التي تحيط بها وتتحكم فيها، ولاسيما العاملين العسكري والتجاري، طارحًا نماذج عدة من التاريخ. كما أشار "أوستلر" إلى ما يتهدد اللغات من مخاطر، فهنالك أكثر من نصف لغات العالم مهددة بالتلاشي والانقراض، ولاسيما في ظل عصر التقدم العلمي؛ إذ إن التفاعل الثقافي الحديث يقتصر على عدد قليل من اللغات، ولذلك فهو يحذر من كارثة إذا لم يبق في الخمسمئة سنة المقبلة من لغة سوى الإنجليزية. لذلك، فإن أحد المجتمعات اللغوية يملك أكثر من حصته العادلة من المعرفة، لكن يجب التنبيه إلى " أن اللغات المختلفة تحمى ثقافات مختلفة حيث يمكن اكتشاف طرق مختلفة للمعرفة الإنسانية "، كما قال أوستلر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a قابلية التعلم   |a اللغات   |a تاريخ اللغات   |a العالمية   |a أوستلر ، نيقولاس   |a كتاب أمبراطوريات الكلمة : تاريخ للغات في العالم   |a نقد الكتب  
773 |c 009  |e Tabayyun for Cultural Studies Critical Theory  |l 007  |m  مج 2, ع 7  |o 1176  |s مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية  |v 002  |x 2305-2465 
856 |u 1176-002-007-009.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 480748  |d 480748 

عناصر مشابهة