ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > القصة القصيرة في السعودية من ا...>الوصف

القصة القصيرة في السعودية من الصحيفة إلى الإنترنت

المصدر: مجلة المشقر
الناشر: نادي الأحساء الأدبي
المؤلف الرئيسي: البشير، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 4
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: فبراير - ربيع الثاني
الصفحات: 50 - 53
رقم MD: 484415
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
المدونات الإلكترونية | القصة القصيرة العربية | شبكات المعلومات | النشر الإلكتروني | الصحف | شبكات التواصل الاجتماعي | دور النشر | السعودية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "القصة القصيرة في السعودية من الصحيفة إلى الإنترنت". وأوضح المقال أن الصحافة السعودية قد اهتمت بالقصة القصيرة منذ بداياتها، فالصحف كانت موطن نشر ونقد للقصة القصيرة، فعلي سبيل المثال نجد جريدة "حراء" الصادرة يوم السبت السادس من جمادي الأولى عام 1376ه، مهتمة بالسرد القصصي في أول أعدادها، حيث أفردت زاوية بعنوان "قصة العدد" في الصفحة الثالثة، وكانت القصة الأولى بعنوان "ماسح الأحذية الفيلسوف" لشكيب الأموي. وبين المقال إن الصحافة هي التي حادت بالرواية إلى القصة القصيرة حين كان الكتاب يميلون إلى القصة القصيرة متأثرين ب "توجهات الصحافة" التي كانت تشجع الأدباء بنشر إنتاجهم، وهذا الاهتمام الصحفي بالقصة دفع الأدباء إلى التهافت نحو تأليف القصص، وأحياناً تحويل نص الرواية إلى قصة، لمجرد الرغبة في نشرها في الصحيفة. وبين المقال أن وسائل النشر الإلكتروني لعبت الدور الذي كانت تحتكره الصحافة، وذلك حين أتاحت فرصة الكتابة والقراءة لمن يريد، فكانت المنتديات والمدونات مواطن مجانية يمارس فيها كل من يستشعر في نفسه الموهبة نشر كلماته، وتلقي ردود أفعال متابعيه، وقامت بعض المواقع بالتخصصية. واختتم المقال بالتأكيد على أن النشر لا يزال يلعب دوراً كبيراً في تشكل الفنون الأدبية، فالمتلقي يضع بصمته من حيث يدري أو لا يدري، والمبدع ينساق بوعي أحياناً، فهو ينشد المتلقي ورأيه شاء ذلك أو أبى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.