ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأدب الإسلامي بين التأصيل و التأسيس : أنموذج الفن الروائي منهاجاً و رصيداً

المصدر: مجلة المشقر
الناشر: نادي الأحساء الأدبي
المؤلف الرئيسي: الكروان، سعيد ساجد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 4
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: فبراير - ربيع الثاني
الصفحات: 72 - 77
رقم MD: 484430
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان الأدب الإسلامي بين التأصيل والتأسيسي "أنموذج الفن الروائي منهجًا ورصيدًا". وأشار إلى أن سوسيولوجية الأدب عند "غولدمان" ليست وصفًا فحسب أو نقلًا لألفاظ واضحة أو رمزية ضمن خطاب آخر، خطاب تجريدي، ولكنها البحث الصعب الذي يرمي إلى مواجهة ذلك التباين المتباعد دوما عن تجديد يصاغ وراء الأفكار المعبر عنها قصد إثبات هويته. وتطرق المقال إلى أن التأصيل يقتضي منا أن نبين عوار المناهج التفكيكية جميعًا إذا ما طبقت في المجال الأدبي والفني، فكيف إذا استثمرت في محاولة إيجاد الاختلاف في القرآن الكريم وعلومه. وذكر المقال أن القصد من التأسيس كما هو معلوم عند أهل هذه الصناعة فإنه ليس كصنوه التأصيل، ذلك بأن التأصيل هو البحث عن القواعد أو متفرقة لإسناد أحد الموضوعات ذات الأهمية، في حين نجد أن التأسيس يحاول إعادة إنتاج المعرفة قصد إضافة معينة أو تجميعا لشتات مجموع المفردات المتفرقة بطريقة مبدعة لإعادة تركيب المعنى الجديد المراد. وتحدث المقال عن أن التأصيل يقتضي أن نبين عوار المناهج التفكيكية جميعًا إذا ما طبقت في المجال الأدبي والفني، فكيف إذا استثمرت في محاولة إيجاد الاختلاف في القرآن الكريم وعلومه. كما أوضح أن المنهج الشامل المتكامل يقتضي منا جملة من الأعمال في النظر والتطبيق حتى يتأصل على أساس متين وذلك بعد تركيم العديد من الروايات ذوات القيمة الفنية العليا في الأشكال والمضامين من حيث وجب على الكتبة في هذا المجال أن يستفيدوا من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، ومن طرائق الروائيين الغربيين خاصة في الجوانب الشكلية البريئة التي تنتصر للفضيلة وتخاصم الرذيلة والإباحية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة