ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسارات الربيع المغربي ومآلاته : حركة 20 فبراير والخصوصية المغربية في تدبير الاحتجاج السياسي

المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: مصباح، الحسن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مصباح، محمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع 7
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: مارس
الصفحات: 72 - 87
DOI: 10.12816/0005323
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 485273
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على" مسارات " الربيع المغربي" ومآلاته (حركة 20 فبراير والخصوصية المغربية في تدبير الاحتجاج السياسي". وذكر المقال أن حركة 20 فبراير شكلت لحظة فارقة بعملية إصلاح سياسي والتنازل عن بعض صلاحياته، إلا أنها هي نفسها لم تحصل على مكاسب تذكر. وبين المقال أن المغرب عرف مثله مثل بلدان عربية عديدة، ميلاد حركة احتجاجية ارتبطت بما سمي " الربيع العربي"، لكنها ستعرف في هذا البلد مساراً مختلفاً عن مسارات الكثير من الدول العربية؛ إذا أن الحركة الاحتجاجية المغربية لم تؤد إلى قيام انتفاضة شعبية كبيرة تسقط النظام السياسي القائم في البلاد، كما هو الحال في تونس ومصر، ولا تُوأد في مهدها، كما هو الحال في الجزائر، البلد المجاور. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: حركة 20 فبراير: من الظهور إلى الأفول. ثانياً: حركة 20 فبراير: الخطاب والمكونات. ثالثاً: حركة 20 فبراير: مراحل النمو والأفول. رابعاً: سياسة الدولة تجاه" حركة 20 فبراير. خامساً: تقوية التوافق والتحييد. سادسا: إجراءات سياسية واجتماعية استعجالية. سابعا: احتواء العناصر المعتدلة. ثامناً: قمع العناصر غير القابلة للاحتواء. تاسعاً: التحديات الذاتية ل " حركة 20 فبراير. عاشراً: مستقبل حركة 20 فبراير والسيناريوهات المحتملة. واختتم المقال ذاكراً أن حركة 20 فبراير شكلت مفرقاً في تاريخ المغرب المعاصر، تجلي في دفعها النظام الحاكم بالمغرب إلى إجراء تعديلات دستورية مثلت خطوة مهمة في تعديل ممارسة السلطة السياسية، ولعل الانتخابات البرلمانية الأخيرة، بما شهدته من حياد إيجابي للإدارة المغربية، تشكل علامة لمغرب سياسي في طور التشكل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2307-1583

عناصر مشابهة