المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | البخارى، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س 52, ع 604 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | كانون الثاني |
الصفحات: | 185 - 190 |
رقم MD: | 489524 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى التعرف على الأديب الأوزبكي الكبير غفور غلام، الذي استهر بمواهبه الأدبية وترجماته لأعمال بوشكين، وليرمانتوف، وغيرباييدوف، وماياكوفسكي، وناظم حكمت، ورستافيلي، ونظامي، وشكسبير، ودانتي، ولومارشيه، وغيرهم من الأدباء إلى اللغة الأوزبكية. ولد بتاريخ 10/5/1903م في أسرة ميكانيكي بمدينة طشقند، وكان أبوه إنسانًا متعلمًا. وفي عام 1923 بدأ بنشاطاته الأدبية وأخذت تظهر أشعاره وقصائده ومقالاته وقصصه الساخرة في الصحف والمجلات المحلية. وكان له العديد من المؤلفات منها، دينامو 1931م، وأغنيات حية 1932م، الأولى من مجموعاته الشعرية التي عكست بسطوع أسلوب الشاعر الشاب. وكان غفور غلام عضو أكاديمية العلوم في أوزبكستان 1943م، وقد أنشأ في مؤلفاته النثرية أشكالًا ساطعة وإيجابية للبطل الإيجابي الذي صوره بشخصية الإنسان ذي الصدر الواسع جوره في رواية ""يادغار"". وخلصت الورقة بالقول بأن مؤلفات غفور غلام في مرحلة ما بعد الحرب لعبت دورًا هامًا في تطوير الأدب الأوزبكي، وإذا كنا نجد في أشعاره خلال سنوات الحرب مشاعر عميقة لأفكار الناس الذين دافعوا عما شيدوه قبل الحرب والسلاح بأيديهم، نجد في تعابيره الشعرية بعد الحرب وبشكل مباشر ومع خلجات قلبه تعبيرًا عن معاناة أولئك الناس الذين دافعوا عن السلام على الأرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
---|