المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | يزلي، عمار (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 75 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 32 - 33 |
رقم MD: | 490248 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان "من الإشاعة ما يضحك". وأشار المقال إلى أن المجتمعات الشمولية تلجأ " الجماعات الاجتماعية" إلى تهريب وتناقل المعلومة عبر الحامل الشفهي السمعي. كما أشار إلى أن الوسيلة الأكثر فاعلية للدعاية للشيء هي منعه من التداول. وأوضح المقال أن الإشاعة تنبع من خلال التعمد في نقل ونشر المعلومة " المشوشة" أو نشرها بعفوية أو بتصديق أو بدون تصديق أو حتى بالتشكيك. كما أوضح المقال أن آليات إنتاج الإشاعة في مجتمع منغلق ومسيج تخضع لآليات التناقل الشفهي. ووصف المقال الإشاعة بالدخان. واظهر المقال أن الإشاعات والنكات، أخبار صحيحة كاذبة، وأخبار كاذبة صحيحة، تتناقلها الألسنة والآذان بطريقة سرية وعلانية دون المرور عبر القنوات الرسمية. وركز المقال الضوء على إشاعة حول الوزير الأول الجزائري " سلال" حين تحدَّث عن نظام الري في الجنوب(منطقة أدرار( والذي يعتمد على نظام " الفقارات" والتي عربها أهلها على صيغة " الفقاقير" ولأن هذا التعبير غير مفهوم في الشمال، فقد اعتقد الكثير أن الوزير الأول قد أراد جمع » فقراء « فأخطأ في اللغة بعد أن كرر هذه العبارة مرتين، وصارت هذه العبارة شائعة تحوَّلت إلى نكتة الخاص والعام. واختتم المقال بتوضيح أن الإشاعة، قد تكون حول مرض الرئيس أو أسرته، السبب هو عدم الشفافية، أخبار الموت تسبق الحدث أحياناً، وقد يسبق خبر الموت خبر المرض أحياناً، فالنكتة تمثل خبرا وفيها قصة، أي رواية خبرية، لكنها مثيرة للضحك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|