المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الأنصاري، عبدالوهاب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 75 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 34 - 35 |
رقم MD: | 490254 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان (محركات الإشاعة). وأوضح المقال أن البحث في جوجل عن " شائعة" أو عن "إشاعة " يسفر عن النتيجة الأولى ذاتها في الحالتين: مقالة ويكيبيديا عن الإشاعة، وأن السبب هو حصر الأولى، إشاعة، في معناها الاصطلاحي، بينما الثانية، شائعة، تستخدم بالمعنى الاصطلاحي بالإضافة إلى المعنى العام، بمعنى الشيوع. كما أوضح أن محركات البحث أصبحت تتوقَّع ما قد يبحث المستخدم عنه من أول حرف يتمّ إدخاله في خانة البحث، وهذا التوقُّع مبنيّ على ما بحث عنه مستخدمون آخرون مسبقاً، فهو في تغيُّر دائم، ليس ذلك فحسب، بل يقترح محرِّك البحث الإملاء الصحيح لمادة البحث. واكد المقال على أن برامج الأوساط الاجتماعية، تويتر، بالأخص، هي الأرض الخصبة لنقل الشائعات. كما أكد على دور السعودي ريان عادل في ردع الإشاعات أو تصحيحها. واستعرض المقال بعض الإشاعات منها، إشاعة وفاة الممثل عادل إمام. واختتم المقال بتوضيح أن الإشاعات الشفوية سرعان ما تجد طريقها إلى الإنترنت، ومن هنا تبدأ الرحلة. فإننا بذلك نعلم مَنْ صَنَعها، ومَنْ نَقَلها، وبأيّة وسيلة، وفي أي وقت، وفي أية مدينة، ومن أيّ جهاز. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|