المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | كاظم، نجم عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 301 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | شباط |
الصفحات: | 8 - 13 |
رقم MD: | 490483 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان الرواية النسوية العربية في العراق من الحضور إلى الظاهرة، إعداد (نجم عبد الله كاظم). وأشار إلى أن واحدة من ظواهر الكتابة العراقية بشكل عام، والروائية منها بشكل خاص، وتحديدًا في العقود الثلاثة الأخيرة، ظاهرة الكتابة النسوية، وتعني كتابة المرآة للرواية. واستعرض المقال حقيقتين حول الرواية النسوية العراقية، أولهما حين نقول ظاهرة نعني حضور المرآة العراقية كاتبةً في الكتابة الروائية هو اقتحام قوي يفرض نفسه علي الناقد والمؤرخ الأدبي، وربما حتى الدارس الاجتماعي ودارس الجندر، وقبل ذلك على واقع الكتابة الروائية عمومًا في العراق، وثانيهما أن القول بهذه الظاهرة لا يعني أن المرآة لم تكن حاضرة من قبل في هذا المجال، بل هى حاضرة ومن عقود عديدة، وهو حضور مرّ، من حيث العدد والقوة والفاعلية والنوعية، في ما يشبه المراحل. وتناول المقال بعض الكتابات النسوية ومنها قصة (من الجاني) (لحربية محمد)، ورواية (نادية) للكاتبة (ليلى عبد القادر). وتطرق المقال إلى أن الرواية النسوية في العراق انتقلت من الغياب أو الصمت خلال العشرينات والثلاثينات والأربعينيات، إلى الحضور الخجول والمتواضع وربما المقترب من الغياب والصمت خلال الخمسينات والستينات، ثم إلى الحضور الفاعل إلى الدرجة التي لم يعد ممكنًا معها لدارس الرواية العراقية أن يتجاوزه خلال السبعينات والثمانينات، وأخيرًا إلى الظاهرة بدًا بمنتصف التسعينات إلى الوقت الحاضر. كما تحدث المقال عن عدد من النقاط حول الرواية النسوية ومنها، أن الرواية النسوية العراقية سيكون لها شأن أكثر مما لها الآن، وهذا اعتمادًا على عدة نقاط ومنها، واقع الإنجازات التي تحققت في الكتابة الروائية النسوية، والجوائز التي نالتها الروائيات والروايات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|