ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > لكل داره>الوصف

لكل داره

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: أشويكة، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ج 75
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 130 - 131
رقم MD: 490602
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
تاريخ المغرب | السينما العالمية | مدينة الدار البيضاء | المغرب | الأفلام الأجنبية | الأفلام المغربية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان (لِكُلٍ دارُه). أوضح المقال أن الدار البيضاء هي المدينة الأكثر حضوراً في الفيلموغرافيا المغربية باعتبارها قطباً اقتصادياً تتجمع فيه الشركات المختصّة في استيراد وكِراء الأجهزة والوسائل السينمائية، والمصالح الإدارية، وشركات التوزيع والمستشهرين، ومقراً لجلّ المنتجين والتقنيين. وذكر المقال بتنوع الرؤى التخييلية للمدينة حسب هواجس مخرجي الأفلام: مدينة تغرق في المشاكل الاجتماعية، وعوالم الليل، وقضايا الحب والجنس والفن، والإجرام والانحراف والشذوذ والنصب والاحتيال والإدمان والعنف، وهي في مجملها التّيِمَات الأثيرة للدراما الاجتماعية أو ما ترتكز عليه" الأفلام الحضرية" التي تقارب التيه والهجنة، وترصد التفاعل اللامتكافئ بين وسط المدينة وضواحيها. وأشار المقال إلى بعض الأفلام، وهي " غراميات الحاج المختار الصولدى" الذي نعتبره الجزء الأول من ثلاثية المخرج مصطفى الدرقاوي عن مدينة الدار البيضاء، وفيلمي "على زاوا"، و" ياخيل الله" للمخرج نبيل عيوش، و"ماروك" لليلي المراكشي، و" ملائكة الشيطان" لأحمد بولان، و" حجاب الحب" لعزيز السالمي، و"زيرو" للمخرج نور الدين لخماري، و"فيلم" لمحمد أشاور. واختتم المقال أشار المقال إلى إسهام التواصل الفيلمي في رواج جمالية المدينة التي تنتظم عبرها إيقاعات الحياة الحضرية الشبيهة المختلفة عن الأفلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.