ضمير : حركة ما بعد الحراك
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | استيتو، عماد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س7, ج 76 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2014
|
| الشهر: | فبراير |
| الصفحات: | 16 |
| رقم MD: | 490769 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان " حركة ضمير حركة ما بعد الحراك ". اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن الانتقادات الموجهة إلى مؤسسي الحركة الجديدة، فرأى الإسلاميون محاولة جديدة من قوى مناوئة لحزب العدالة والتنمية داخل القصر لمضايقة تجربته الحكومية، ورأى فيها اليسار الراديكالي أنها تحصيل حاصل ما دامت لا تشير في أوراقها إلى استبداد السلطة، وتكتفى بمجابهة "الاستبداد الديني" ومساهمتها في خلط الأوراق داخل المشهد السياسي والفكري المغربي. كما تناول المحور الثاني الهدف من تأسيس حركة " ضمير" هو مجابهة ما سماها (حركة نكوصية) تتكون داخل المجتمع المغربي في غفلة من المثقفين والمفكرين، وهي تيارات تهدف إلى إبقاء المغرب في الماضي. والمحور الثالث كشف عن التجارب الجديدة المنبثقة من الحراك عن توجهات ونزعات مضادة لقيم الديموقراطية ورغبة ملحة في استعادة مساوئ الماضي. واختتم المقال بظهور تنظيمات مماثلة، منها ما قضى نحبه كحركة لكل الديموقراطيين ومنتدى بدائل ومنتدى الحوار اليساري، ومنها ما ينتظر كحركتي " يقظة"، و" بيت الحكمة".كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
المغرب بين التقاطب الهوياتي والاستقطاب للديمقراطية
بواسطة: بنعبدلاوي، المختار منشور: (2014) -
تعثر الإصلاح السياسي وتحديات البناء الديموقراطي للدولة في تجارب ما بعد الحراك: الدول المغاربية "تونس - الجزائر - المغرب" أنموذجا
بواسطة: عدنان، زروقي منشور: (2019) -
البرلمانية الإسلامية : سيرورة عقلنة وتهذيب الإيديولوجية الدينية لحزب العدالة والتنمية
بواسطة: الشرقاوي، عمر منشور: (2014) -
خارطة الطريق التونسية : التقاط الأنفاس بالحوار الوطني
بواسطة: دقنيش، عبدالمجيد منشور: (2014) -
ضبط العلاقة بين " الثنائيات " في السياسات العربية
بواسطة: بلقزيز، عبدالإله منشور: (2005)
