المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | كاميرا، إيزابيللا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 76 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 43 |
رقم MD: | 490859 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان مكتبة الشرق لإيزابيلا كاميرا. وأشار المقال إلى أن هناك بعض الأماكن التي تظل إلى الأبد في ذاكرتنا لا تبرحها، حتى تصبح في نهاية المطاف مكاناً في العقل لا مكاناً فعلياً، وإن بعض الروائح تبقي ثابتة إلى الأبد في ذاكرتنا. وأوضح أن المكتبة بالنسبة لإيزابيلا واحدة من هذه الأماكن، ورائحة ورق الكتب القديمة، ورائحة الغبار المتراكم على الرفوف، أو حتى رائحة الكتب الطازجة التي خرجت لتوها من المطبعة تبقي ثابتة إلى الأبد في ذاكرتها. وأوضح المقال أن هناك مكتبة كان لها نكهة خاصة عند إيزابيلا، وهي مكتبة صغيرة غير معروفة لمعظم الناس تعرف بمكتبة الشرق في روما، التي تأسست في عام 1921 على يد المستشرق الشهير كارلو ألفونسو نالينو (البروفسور الإيطالي الذي ذكره طه حسين، وكان تلميذا له). وأشار المقال إلى أن إيزابيلا كاميرا كانت ترتد على هذه المكتبة حتى قبل تخرجها من قسم اللغة العربية وآدابها، وبدأت ارتدادها إليها عندما حاولت أن تعرف الأكثر عن التاريخ العربي وعن الثقافة العربية. واختتم المقال موضحاً أن كارلو ألفونسو قد كرست حياتها في معرفة الأفضل عن التاريخ العربي وعن الثقافات العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|