المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | وازن، عبده (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 76 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 53 - 55 |
رقم MD: | 490911 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان عطر المكتبة. وأوضح المقال أن الكاتب يعترف بأنه ليس قارئاً عادياً، فعندما ينتهي من الكتاب الذي في يديه لم يغلقه ويرميه على الرف، أو يهيده إلي صديق أو صديقة؛ لأنه يقرأ بشغف الكاتب الذي يكتب. وبين المقال أن أكثر ما أوقف الكاتب في قصة باتريك سوزكيند ليس سوي تلك الأزياح التي كانت يسطرها الراوي تحت الجمل والتي نسي أن قلمه هو الذي سطرها. كما بين المقال شعور الكاتب هو ينظر إلي الكتب ويسأل نفسه: ماذا على أن أصنع بها؟. وأشار إلى قول الكاتب وهو يقول كنت ألقي كتاباً على وجهي لأظل أتنسم رائحته. وذكر الكاتب شعوره تجاه مكتبه المدرسة والمكاتب العامة التي كان يذهب إليها في بيروت وفرنسا. واختتم المقال بقول الكاتب: أغمض عيني الآن لأتذكر تلك الأوقات الساحرة التي قضيتها في تلك الأماكن الحميمة، ولا أتذكرها جيداً إلا عندما أستعيد رائحتها من عمق بقعة الشم الكامنة في الرأس، من الذاكرة" الشمية"-كما يقال – حيث ترقد الروائح أو العطور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|