ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ذلك " المتحف الشخصي " الذي اختفى !

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: السامرائي، ماجد صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: س7, ج 76
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: فبراير
الصفحات: 63 - 65
رقم MD: 490934
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان ((ذلك المتحف الشخصي الذي اختفي)). وتناول المقال الحديث عن مكتبة «جبرا إبراهيم جبرا» التي كتبها بنفسه، وتألفت من كتبه التي بلغت أربعة وستين كتاباً، وشكلت أنموذجاً يُحتذي به في الشعر تحديداً. وأوضح المقال أن جبرا كان يحلم أن يظل حاضرا ًفي المدينة التي أحبها، ولهذا فقد اختار-من بعد" بيت لحم" مدينته الاولي-اسماً، وتراثاً، وداراً كانت تحمل أسمه. وبين المقال رأي الكاتب وهو يقول تلقيت الصدمة الأولي من بعد رحيل جبرا بأسابيع حين سأل ابنه الأكبر، ووريثه عموما بما يفكر به من مستقبل لهذه الدار. وبين المقال أنه لم يكن لمكتبة جبرا مكان واحد تنفرد به من الدار، وانما كانت شأنها شأن أعمال الفنانين، تتوزع علي الدار كلها: في غرفة الاستقبال، وفي فضاء البهو، وفي تلك الغرفة الصغيرة التي كنت أسميها" الصومعة" وقد طالها التفجير فأتي على كل ما فيها. وأوضح المقال أن الكتب التي توجد بالمكتبة كانت تجمع بين الأدب الحديث والدراسة الأدبية، وما يتصل من هذه الدراسات بالفن التشكيلي، إلى جانب معاجم كان لا يكف عن مراجعتها. واختتم المقال موضحاً أن الأدباء والفانون كانوا يقصدون جبرا في حياته، يجدون ما يأملون أن يجدوه من حاضر راهن لهم عنده ومن حفاوة استقبال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة