المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | زينل، هنادي موسى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 76 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 84 - 85 |
رقم MD: | 491031 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على قصة بعنوان بورخيس: مكتبة أبي. وأشار المقال إلى أن مكتبة البيت في باليرمو كانت مدرسة لتعليم بورخيس في مرحلة ما قبل المدرسة. كما أوضح أن بورخيس تذوق الطعم الأول للكتب في هذه المكتبة، مكتبة أبيه التي كانت مليئة بالكثير من الكتب في جميع العلوم والفنون. وبين المقال أن بورخيس عندما تعلم القراءة وهو في الرابعة من عمره بدأ يقرأ الكتب بنفسه. وذكر المقال أن أول رواية قام بورخيس بقراءتها هي: " هكل بيري" ثم تلتها قصة" الكابتن ماريات". وتناول المقال كتاب قام بورخيس بقراءته بعنوان" الخلاعة أو الإباحية او الفحش"، وكيف أنه اضطر إلى قراءته مختبئاً في العيلة. واستعرض المقال ذكر أليسيا خورادو التي كتبت سيرة بورخيس الأولي، وأوضحت أن وعيه الطفولي بالقواميس والمعاجم أنتج توليفة طريفة، لأن بورخيس قد بدأ اللعب بالكلمات، وبابتكار توريات مفهومية. وذكر المقال أن تعليم بورخيس وتدريبه في تلك المرحلة كان فرضاً أبوياً؛ فتأثير مكتبة أبيه عليه هو بمثابة " الحدث الرئيس في الحياة" كما قال هو بنفسه في أعوام لاحقة. واختتم المقال موضحاً أن بورخيس استخدم الكتب لاختبار الواقع ولفهم العالم من حوله، حيث كانت القراءة مهارته الأولي وميراثه الحقيقي وتأسيسه الخاص لتعليم مبعثر، وقد ألف بورخيس عبر هذا المخزن الذي أنشأه من مكتبة والده هويته الحقيقة، تلك الهوية التي قد يؤلفها الآخرون بالاستناد إلى الجنس أو العقيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|