المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | مصطفى، عماد مفرح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 76 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 146 - 147 |
رقم MD: | 491183 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان السقوط في بحيرة ماء عذب. وأشار المقال إلى أن حقيقة انعدام الجاذبية في الفضاء، يحدثها مثلها في الأفلام فتخرج إلى المشاهد مليئة بتفاصيل مملة تؤثر سلباً في قوي الجاذبية بين الفيلم والمشاهدين. كما بين أن بعض الأفلام تعرض تفصيلات علمية بحتة في بعض الأحيان كتقنيات الحركة وحسابات الضغط والحرارة والفيزياء التي لا تهم القطاع الأكبر من المشاهدين. كما أوضح أن بعض الأفلام خرجت عن هذه القوالب مثل فيلم" أوديسا الفضاء"، وفيلم "الجاذبية" التي شهدتها القاعات السينمائية مؤخراً. واستعرض المقال وصف لأحداث فيلم الجاذبية. واختتم المقال موضحاً بأنه تم ترجمت اسم الفيلم إلى "جاذبية" لأن هذا هو المعني الذي يتبادر إلى الذهن أولاً لكن كلمة "جرافيتي" نفسها تعني أيضا "الأهمية الشديدة" أو "الجدية الشديدة" ولعل ذلك هو بالتحديد ما قصده المخرج " ألفونسو كوارون" من اختياره لذلك الاسم حمال الأوجه عنواناً لفيلمه الذي يحمل من الإشارات والمعاني والتفسيرات قدر ما يحمل الفضاء من نجوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|