ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حاملو البطاقات المصرفية الإلكترونية راحة بال والحسنات أكثر من السيئات ، الإقبال كبير في لبنان وعددها تجاوز 426 ألفا

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: المجوز، مازن (محقق)
المجلد/العدد: ع 398
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 102 - 106
رقم MD: 491588
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن حاملو البطاقات المصرفية الإلكترونية: راحة بال والحسنات أكثر من السيئات. أشار المقال إلى أن هناك أربعة أنواع من البطاقات المصرفية، فمنها ما هو مخصص للسحب من الحساب، ومنها بطاقات ائتمانية تستعمل للاستدانة من المصارف، وهناك بطاقات تصدرها المصارف تحت عنوان " بطاقات تشريج" ومصارف أخرى تصدر بطاقات تحت اسم " بطاقات مدفوعة سلفاً"، وهناك توزيعان أساسيان لهذه الأنواع الأربعة، الأول خاص بالمقيمين في لبنان والثاني لغير المقيمين فيه. وأوضح المقال أن بطاقات السحب تتيح لحاملها أن يسحب المبالغ الموجودة في حسابه الخاص من أي صرف آلي (ATM) يدفع فواتيره في المحال والمطاعم وكل نقاط البيع، وهذا النوع من البطاقات يشبه إلى حدّ كبير بطاقات التشريج والبطاقات المدفوعة سلفاً. جاء المقال في عدة عناصر لعرض خصائص البطاقات، وإبراز إيجابياتها وسلبياتها. بين العنصر الأول الإقبال الكبير؛ فتحدث مدير وحدة الدراسات في بنك بيبلوس (نسيب غبريل) فقال" الإقبال على بطاقات الائتمان كبير في لبنان وهذا الإقبال يعود إلى عدة أسباب منها، أنه صار لدينا البنية التحتية الالكترونية، إن كانت في المصارف التي تصدر هذه البطاقات أو في المحلات والمؤسسات التي تقبل الدفع بهذه البطاقات. كما تحدث العنصر الثانى عن تخفيف المخاطر فمن أهم إيجابياتها أنها تسهل معاملات الدفع والقبض وتخفف من المخاطر لا سيما في ظل عمليات السرقة الحاصلة في البلد. وتطرق العنصر الثالث إلى الراحة والطمأنينة فقال الصحافي (محمود برى) أنه يملك "فيزا كارد" منذ عشر سنوات من بنك الاعتماد اللبناني. وتحديدا منذ أن قام بتوطين راتبه فيه، فأنه يدفع ويسحب ما يحتاجه منها دون أن يتوجب عليه فوائد عند انتهاء الرصيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018