المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الزواوي، محمود (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع 302 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | آذار |
الصفحات: | 70 - 76 |
رقم MD: | 491839 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول عرض تاريخ وتطلعات مستقبل السينما الأردنية. وناقش المقال المراحل التي مرت بها السينما الأردنية، وأهم التطورات التي شهدتها. وتناول المقال الحديث عن الدور المفصلي متعدد الجوانب الذي لعبته الهيئة الملكية الأردنية للأفلام والتي أسست في عام 2003م بهدف المساهمة في تنمية وتطوير قطاع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني على مختلف المجالات. وأشار المقال إلى النشاطات الأساسية التي تقوم بها الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ومنها أولا تقديم الدعم اللازم للإنتاج السينمائي والتلفزيوني في الأردن، ثانيا تدريب صانعي الأفلام الصاعدين والمحترفين في جميع مجالات إنتاج الأفلام السنيمائية والتلفزيونية من الأردن، ثالثا نشر ثقافة الأفلام في جميع أنحاء الأردن من خلال تنظيم عروض مع شركاء محليين أو دوليين. وأبرز المقال أن الأردن يلعب دور متزايد الأهمية كموقع لتصوير الأفلام السينمائية العالمية. وأشار المقال إلى عدة أفلام صورت في الأردن، ومنها الفيلم الأمريكي البريطاني المشترك "لورانس العرب" 1962م للمخرج "ديفيد لين" أول فيلم أجنبي يصور في الأردن، وفيلم "إنديانا جونز والحملة الأخيرة" عام 1989م للمخرج "ستيفين سبيلبيرج"، وفيلم "خزانة الأذى" عام 2009م للمخرجة "كاثرين بيجيلو". وأختتم المقال مؤكدا على أنه رغم أهمية الأفلام الأردنية التي قدمت على مدى أكثر من 65 عاما كأفلام رائدة، إلا أن السينما الأردنية بحاجة إلى متابعة من قبل الأجيال الجديدة للسينمائيين الأردنيين المبدعين الذين يحتاجون إلى دعم وتشجيع القطاعيين العام والخاص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|