ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل اصبح هناك صناعة سينما في الاردن ؟ : السينما في الاردن بين قرنين

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: حداد، رانية ع . (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 302
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: آذار
الصفحات: 92 - 96
رقم MD: 491871
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على صناعة السينما في الأردن. وسعى إلى الكشف عن ملامح الواقع السينمائي في الأردن. وتكون المقال من عدة عناصر، ناقش العنصر الأول الصناعة المحلية للسينما في الأردن، حيث أن في منتصف خمسينات القرن الماضي بدأت الأردن خطوتها الأولى مع عرض فيلم "صراع في جرش" عام 1957م، وكان هذا أول إنتاج لفيلم سينمائي روائي طويل، ثم تم عرض فيلم "وطني حبيبي" عام 1964م ولكن غابت القيمة الفنية عن كل من الفيلمين. وتناول العنصر الثاني أن في ستينات القرن الماضي أشرقت بادرة يتيمة من الدولة لرعاية السينما، حيث استحدثت دائرة للسينما تتبع لوزارة الإعلام، مزودة ببنية تحتية متكاملة ترمي إلى إنتاج الأفلام وتوزيعها، أثمرت عن إنتاج الجرائد الإخبارية، وبعض الأفلام التسجيلية. وأوضح العنصر الثالث الحراك السينمائي مع مطلع الألفية الثالثة في الأردن ففي العقد الأول من تلك الألفية ساهمت عدد من الجهات السينمائية التي أسست بفترات متقاربة في إطلاق هذا الحراك السينمائي. وأشار العنصر الرابع إلى الحضور السينمائي حيث ساهمت ثورة الديجيتال في إعطاء الفرصة لطاقات سينمائية واعدة، وتنوعت أفلامهم المنتجة في مواضيعها ومعالجاتها وأساليبها وفي أشكالها، ومنها فيلم "كابتن أبو الرائد"، والفيلم الوثائقي الطويل "إعادة خلق" عام 2007م، والفيلم الروائي الطويل "المشهد" عام 2008م، وفيلم "الجمعة الأخيرة" عام 2011م. وأختتم المقال بالعنصر الخامس الذي أهتم بتوضيح أن هناك سينما أردنية صناعة وهوية، وهناك أفلام سينمائية أردنية حققت نجاحات، فقد غابت الصناعة وحضرت الأفلام، وهذه النجاحات لم يواكبها تطور وبناء باتجاه التأسيس لصناعة سينمائية أردنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018