ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاضل السباعي قاص وروائي في قصصه ورواياته صوت الضمير الحي

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: هواش، أحمد سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج 43, ع 513
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يناير
الصفحات: 165 - 170
رقم MD: 492489
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن السيرة الذاتية لفاضل السباعي القاص والروائي. وتطرقت الدراسة إلى مولده، وحبه لقصص كامل الكيلاني وإبراهيم عبد القادر المازني. وأشارت الدراسة إلى مكتشف موهبة فاضل السباعي الأدبية، وهو مدرس اللغة العربية. كما أشارت إلى محاولة السباعي كتابة القصة القصيرة وهو في المرحلة الجامعية، فكتب قصصا قصيرة كثيرة تدل على موهبة دفينة ولكنها لم تلق النور. وألقت الدراسة نظرة ببلوغرافية على حياة الأديب القاص والروائي فاضل السباعي. واستعرضت الدراسة عددا من المقالات الأدبية والنقدية التي كتبها فاضل السباعي ومنها، الضاد، الحديث، الكلمة، المعرفة، الثقافة السورية، الأديب والأدب. وأظهرت الدراسة أن فاضل السباعي أسس دارا للنشر في دمشق هي (دار إشبيلية) للدراسات والنشر والتوزيع، كما أبدع أكثر من ثلاثين كتابا. كما أظهرت أن بعض قصص فاضل السباعي ترجمت إلى الفرنسية والإنجليزية والألمانية والروسية والأرمنية والفارسية. وأوضحت الدراسة أن رواية السباعي" ثم أزهر الحزن" تم تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني. وعرضت الدراسة بعض أعمال السباع ومنها، قصة " الشوق واللقاء" ، وقصة " حياة جديدة"، ورواية " رياح كانون". كما عرضت بعض النقاد الذين قاموا بدراسة أدب فاضل السباعي. واختتمت الدراسة بعرض نبذه عن القاص والروائي الكبير فاضل السباعي فهو عضو مؤسس في اتحاد الكتاب العرب، ومقرر جمعية القصة والرواية لعدة سنوات، وقد كرمه اتحاد الكتاب العرب بدمشق في حفل كبير في شتاء عام 2006 من قبل موقع ( ديوان العرب) بصفته أديبا أدى خدمات جليلة للأدب العربي مع المرحومين عبد السلام العجيلى ومحمد الماغوط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة