المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج 32, ع 371 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
التاريخ الهجري: | 1434 |
الشهر: | مارس / ربيع الآخر |
الصفحات: | 12 - 21 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 493999 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
أن تقنيات المعلومات باتت جزءاً رئيساً من حياة الإنسان في هذا العصر. فهي من حوله ليس فقط في حياته المهنية، بل في حياته الاجتماعية والشخصية أيضاً، فنشاطات الوحدات الاستراتيجية، ابتداء بالمؤسسات الصغرى وحتى الدول الكبرى، تعتمد على تقنيات المعلومات؛ وعلى ذلك فإن هذه التقنيات وجوهرها هو المعلومات التي تتعامل معها، هي من الموارد الرئيسية لمثل هذه الوحدات. وتواجه الوحدات الاستراتيجية مخاطر من مصادر مختلفة، بعضها يمكن أن يؤدي إلى كوارث كبرى يجب العمل على الحد من تأثيرها وإعادة أمور الوحدة الاستراتيجية إلى نصابها. كما أن تقنيات المعلومات تقدم وسائل للتعامل مع المعلومات بصورة متميزة وأداء غير مسبوق يقترن بوجود إمكانات ذكية تحاكي ذكاء الإنسان وخبرته، بل وتفوقه في الأداء، عدا بالطبع القدرة على الإبداع والابتكار. فهي تسهم في تسهيل ((دراسة المخاطر)) وتشترك في مكونات ((نظم الحماية)). وتشمل هذه المكونات وسائط تختص ((بالمراقبة المستمرة))؛ والتحقق من ((سلامة العمل))، مثل التحقق من هوية العاملين؛ وأخرى تعمل على توفير ((الإنذار المبكر)) من الخطر؛ وثالثة تسهم في ((الحد من آثار المخاطر))، مثل إطلاق مواد إطفاء الحرائق آلياً.. وغير ذلك من نشاطات يمكن فيها استخدام ((الأنظمة الذكية)) التي تقدم خدمات متقدمة. |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |