ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظام التعاون المكتبي الشبكي فيما بين المكتبات الجامعية الجزائرية: التكتل المكتبي Meda Tempus نموذجاَ

المصدر: المؤتمر الدولي الأول بعنوان المكتبات ومراكز المعلومات في بيئة رقمية متغيرة
الناشر: جمعية المكتبات والمعلومات الاردنية
المؤلف الرئيسي: زهير، عين أحجر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zouhir, Ain Hadjar
مؤلفين آخرين: بهلول، آمنة (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: عمان
رقم المؤتمر: 1
الهيئة المسؤولة: جمعية المكتبات و المعلومات الأردنية و جامعة البلقاء التطبيقية
الصفحات: 309 - 333
رقم MD: 500362
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
تعاون مكتبي | شبكة أكاديمية | تكتل مكتبي | Meda Tempus | تكوين جامعي | بحث علمي | مكتبة جامعة الجزائر
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

116

حفظ في:
المستخلص: هذا البحث الميداني هو محاولة لمعرفة واقع مشروع التكتل المكتبي Meda Tempus بالمكتبة المركزية لجامعة الجزائر1، والتعرف على الدور الذي لعبه في دعم التكوين العالمي الذاتي والبحث العلمي للأستاذ الجامعي، ومعرفة كيف أثر على هذا الأخير في تعديل وتغيير طرق تكوين الطلبة بما يتماشى مع متطلبات العصر، حيث تطرقت هذه الدراسة إلى دور الجامعة ومكتبتها في دعم التكوين والبحث العلمي بصفة عامة، مع التطرق إلى شبكات المعلومات ودورها في تحقيق أهداف التكتلات المكتبية، إضافة إلى ذلك التطرق إلى أحد وأهم مشاريع التكتلات المكتبية التي تبنتها المكتبات الجامعية الجزائرية، وهو مشروع التكتل المكتبي Meda Tempus لإنشاء الشبكة الجهوية أساسها فهرس موحد، مع إبراز أهم الإجراءات المتخذة لتحقيق أهدافها وأهم الإنجازات التي حققها، والدور الذي لعبته في دعم التكوين والبحث العلمي. والتطرق كذلك إلى دراسة وتحليل واقع هذا المشروع في أحد المكتبات الجامعية التسعة المشاركة فيه، وهي المكتبة المركزية لجامعة الجزائر1. وفي إطار جمع البيانات الميدانية اعتمدنا على توزيع استمارة الاستبيان على عينة عشوائية والتي قدر عددها بـ 90 أستاذ جامعي من أصل مجتمع دراسة كلي حدد بـ 987 أستاذ جامعي مسجل بالمكتبة. وقد توصلت هذه الدراسة إلى نتائج من أهمها أن هذه المكتبة سعت من خلال انضمامها لمشروع التكتل إلى تحسين خدماتها، مع السماح لروادها الأساتذة الجامعيين وحتى الطلبة بالتعرف على مجموعاتها، ومجالات أنشطتها والخدمات التي تقدمها، مع إتاحة البحث في الفهارس الآلية.