ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحد من "هجرة الأدمغة" من الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي

المصدر: المؤتمر الإسلامي الثالث لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي
الناشر: وزارة التعليم العالي - المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة
مؤلف: السعودية. منظمة المؤتمر الإسلامي (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2006
مكان انعقاد المؤتمر: الكويت
رقم المؤتمر: 3
الهيئة المسؤولة: المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة و وزارة التعليم العالي ، الكويت
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 1 - 47
رقم MD: 502862
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن هجرة ذوي الكفاءات الفكرية والمهارات المهنية من البلدان الأقل تقدما، لا سيما البلدان الفقيرة، إلى البلدان المتقدمة، ظاهرة عالمية يصطلح عليها (هجره الأدمغة) أو (هجرة العقول). وتؤثر هذه الظاهرة الخطيرة على تقدم الدول الفقيرة والنامية، خصوصا في مجال العلوم والتكنولوجيا، مما يستدعى معالجتها بشكل عاجل. إن أغلب الدول الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي تنتمي إلى فئة الدول الأقل نموا في العالم، مما يجعل المنظمة تعاني من هذه المعضلة الحقيقية التي تحتاج إلى اهتمام مستمر. يتناول التقرير التالي مشكل هجرة الأدمغة بإيجاز في العالم بصفة عامة، ودول منظمة المؤتمر الإسلامي بصفة خاصة، ويتطرق لأسبابها والحلول الممكنة لمعالجتها. كما يتناول بعض الجوانب التي تخص دول منظمه المؤتمر الإسلامي والتدابير الناجعة التي تم اعتمادها لمعالجة هذه المشكلة. ويشير التقرير إلى نموذج المركز الدولي للفيزياء النظرية (بترستي، إيطاليا) والمنظمة الأوروبية للأبحاث النووية (بجنيف، سويسرا) كتدابير فعالة للحد من نزيف الأدمغة. كما يتناول هذا التقرير الخطوات المتخذة من طرف الإيسيسكو، ومركز الإيسيسكو لتعزيز البحث العلمي، واللجنة الدائمة للتعاون العلمي والتكنولوجي، والبنك الإسلامي للتنمية وغيرها من هيئات منظمة المؤتمر الإسلامي، وكذا من طرف بعض الدول الأعضاء كباكستان ومصر وتركيا ودول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإيقاف هذا النزيف. ويقدم التقرير عددا من الاقتراحات التي يمكن لدول منظمة المؤتمر الإسلامي أن تعتمدها لمعالجة هذا المشكل والتمكن من تفادي هجرة الأدمغة.

عناصر مشابهة