ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الضبط الإداري والمحافظة على ال...>الوصف

الضبط الإداري والمحافظة على البيئة بين الشريعة والقانون

المصدر: مجلة الحقوق والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة
المؤلف الرئيسي: دراجي، عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع 18
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: مارس
الصفحات: 22 - 33
ISSN: 1112-8240
رقم MD: 504109
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
حماية البيئة | الضبط الإداري العام | التوازن البيئي | الشريعة الاسلامية | القوانين والتشريعات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

101

حفظ في:
المستخلص: أن مفهوم البيئة يشمل كل ما يحيط بالإنسان من مكونات حية وغير حية ويؤثر على الإنسان بطريق مباشر والذي يلحق أضرارا بنفس الفرد وماله، وكذا كل ما يلحق بالكائنات الأخرى من أذي يؤثر على الإنسان مباشرة. وتأسيسا على ما تقدم نقول بأن عنصر حماية البيئة في اعتقادنا يفرض نفسه باعتباره عنصرا من عناصر الضبط الإداري العام، بل يعتبر أهمها، لأنه بالرجوع إلي الأضرار التي يتسبب فيها الإخلال بهذا العنصر بحيث يحتوي تقريبا كل عناصر الضبط الإداري التقليدية، وبالتالي يجب الوقاية من كل ما يؤثر على التوازن البيئي حتى ولو كان على حساب نشاطات اقتصادية مربحة.

Que la notion d'environnement comprend tout ce qui entoure la composante humaine de la vie et non-vie et affecte les droits, directement causé le même préjudice à l'individu et son argent, ainsi que tous les joints à d'autres objets du préjudice affecter directement l'homme. Sur la base de ce qui précède, nous disons que la protection de l'environnement, croyons-nous, s'impose comme un élément de contrôle année administrative, mais est considéré comme le plus important, parce que c'est par référence aux dommages causés par la violation de cet élément afin qu'il contient presque tous les éléments du cadre administratif traditionnel, et devrait donc être la prévention de tout atteinte à l'équilibre écologique, même si, au détriment des activités économiques lucratives.
ISSN: 1112-8240

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.