المصدر: | مجلة الديمقراطية |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الأهرام |
المؤلف الرئيسي: | سلامة، معتز محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Salama, Moataz Mohammed |
المجلد/العدد: | مج 14, ع 53 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 59 - 64 |
DOI: |
10.12816/0009079 |
ISSN: |
2356-9093 |
رقم MD: | 506914 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على الدور السياسي للنخبة العسكرية في مصر الثورة. وتناول المقال الدور السياسي للجيوش العربية بعد الثورات العربية عام (2011)، حيث اضطر بعضها للاندماج في قوى الثورة، بينما سعى بعضها الآخر إلى الدفاع عن النظام السياسي القائم مفضلاً الأمر الواقع. كما أشار إلى أن النخبة العسكرية تتحدد قوتها وتأثيرها الاجتماعي والسياسي وفقاً لظروف خاصة، وأوضاع طارئة، وبيئة سياسية محددة، كما أنها تختلف عن النخب المدنية الثقافية والسياسية، سواء من ناحية طبيعة تكوينها أو طريقة عملها وأدوارها. وارتكز المقال على ثلاثة عناصر رئيسة هي، أولاً: رؤيتان للنخبة العسكرية: وتضمن (النخبة العسكرية الضعيفة في مواجهة الرئيس، والنخبة العسكرية القادرة على قول "لا" للرئيس). ثانياً: ميراث النخبة العسكرية: واشتمل على ثلاثة عوامل ساعدت على الصورة الإيجابية للجيش المصري، وهي (صورة العسكريين في الذاكرة الوطنية، والصورة الاجتماعية للنخبة العسكرية، والعقيدة الوطنية للجيش). ثالثاً: ثورة (25 يناير) والنخبة العسكرية: والذي تضمن ثلاثة نماذج للنخبة العسكرية، هي (نموذج المراقب عن كثب للحياة المدنية "تكرار التدخل العسكري"، ونموذج التدخل بالحكم المباشر "التدخل السياسي"، ونموذج التدخل بالحكم غير المباشر "خليط من النموذجين السابقين". وانتهى المقال بأن ابتعاد الجيش والنخبة العسكرية عن الحياة المدنية تماماً هو أمر مستحيل، لكن الحكم العسكري المباشر من قبل النخبة العسكرية هو الآخر غير ممكن، والنموذج الأقرب هو أن يترافق تخفيف الوجود العسكري في الجهاز البيروقراطي والإداري على غرار ما كان في عهد مبارك في الوقت الذي يزداد فيه تأثير الجيش في الحياة السياسية، أو عودته إلى الحكم عبر مرشح رئاسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2356-9093 |