المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الشكر، ديمه (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج 78 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | إبريل |
الصفحات: | 38 - 39 |
رقم MD: | 508890 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان "علاج ليلي". كما أشار المقال إلى أن الحكاية تمثّل فنّاً أدبياً شفهياً بالدرجة الأولى، وهي تمثّل أيضا المجتمع الذي نشأت فيه، بمعنى أنها تمثِّله من خلال الرواة الذين تعاقبوا على روايتها، فحذفوا منها وأضافوا إليها في كلّ مرّة خانتهم الذاكرة أو أسعفتهم، وفي كلّ مرة ارتقوا درجةً في فنّ الحكي. الحكايا الشعبية أو حكايا الجنيّات وفقاً للمصطلح الغربي، هي في أصلها حكايا الشعوب مهما تباعدت وَنَأتْ، ومهما شرَّقت أو غرَّبت، إذ تشترك جميعها بنواة "الحكاية" وتخضع لسحرها الذي لا رادّ له.كما أوضح المقال أن "سيغموند فرويد "كان أول من نبه إلى الطبيعة الرمزية لحكايا الجنيات في كتابه الشهير "تفسير الأحلام"، وكان يري أن هذه الحكايا تقدم للطفل عالما للتفكير يتناسب مع تمثيل الطفل لنفسه. واختتم المقال بأن الحكاية تساعد الطفل علي اكتشاف حقائق الحياة من خلال تسليته وإيقاظ فضوله، فالحكاية تحث الطفل علي التخييل، وتساعده على رؤية انفعالاته وعواطفه بوضوح. كما تعينه على أن يعي الصعوبات التي تواجهه، ولكن الأهم أنها تقترح له الحلول الممكنة لمواجهة المشاكل التي تعصف به. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|